أبرز ما جاء في كلمة الأمين السيد حسن نصر الله بمناسبة ذكرى عيد المقاومة والتحرير
أخبار وتقارير
أبرز ما جاء في كلمة الأمين السيد حسن نصر الله بمناسبة ذكرى عيد المقاومة والتحرير
25 أيار 2022 , 21:01 م

أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله بمناسبة ذكرى عيد المقاومة و التحرير 

 

- فرحة يوم التحرير عمت الأغلبية الساحقة من اللبنانيين وكان أسعد الناس بهذا اليوم أهل الشريط الحدودي.

- يوم التحرير هو من أيام الله والأيام التي تحقق فيها وعد لله للمجاهدين والمظلومين الذين ثاروا وجاهدوا وضحوا فنالوا النصر من الله

- لم ننتظر الأنظمة العربية ولا مجلس الأمن ولا الأمم المتحدة ومضينا في طريق المواجهة رغم الصعوبات.


- مقاومتنا قاتلت العدو الإسرائيلي في ظل حالة من التخلي العربي الرسمي عن المقاومة.

- سوريا ساندت المقاومة وأمنت الغطاء لها والجمهورية الإسلامية الإيرانية دعمتنا منذ الأيام الأولى بكل الأشكال.

- تحرير عام 2000 لم يكن نزهة ولا منة من الغرب والأنظمة العربية، بل جاء بأثمان غالية من شهداء وجرحى وأسرى.

- في تلك المعركة هناك من صمد وقاوم وهناك من تآمر وراهن على العدو والنوع الثالث هو من وقف على التل

- انتصار عام 2000 هو أعظم إنجاز في لبنان منذ 40 سنة على الأقل.

- انتصار 2000 كسر صورة الجيش الذي لا يقهر وأعطى الأمل للشعب الفلسطيني بالتحرير ودق المسمار الأخير في نعش "مشروع إسرائيل الكبرى"

- هذا الانتصار فكك مشروع العدو بإنشاء منطقة حدودية يقودها جيش لحد العميل وأسقط هذه المؤامرة الخطيرة.

- التحرير عام 2000 ثبت معادلة الردع وحماية المدنيين في لبنان على أساس تفاهم نيسان 1996.

- انتصار عام 2000 كان من أهم عوامل انطلاقة الانتفاضة الثانية في فلسطين.

- الخط البياني لقدرة كيان العدو بدأ بالنزول بعد الهزيمة التي تلقاها في لبنان عام 2000.

- الانتصار في عام 2000 أسس لمسار استراتيجي قومي على مستوى المنطقة بأكملها.


- المقاومة حققت إنجازا أخلاقيا يعبر عن هويتها وماهيتها بطريقة تعاطيها مع عملاء جيش لحد المستسلمين والفارين.

- المقاومة لم تحتكر الانتصار لنفسها ووجهت الشكر لجميع من شاركوا في التحرير - المقاومة عندما انتصرت لم تستلم السلطة في لبنان ولم تطالب بها وهي المقاومة الوحيدة التي انتصرت ولم تحكم.


- المقاومة حققت إنجازا أخلاقيا يعبر عن هويتها وماهيتها بطريقة تعاطيها مع عملاء جيش لحد المستسلمين والفارين.

- المقاومة لم تحتكر الانتصار لنفسها ووجهت الشكر لجميع من شاركوا في التحرير - المقاومة عندما انتصرت لم تستلم السلطة في لبنان ولم تطالب بها وهي المقاومة الوحيدة التي انتصرت ولم تحكم.

- البعض في لبنان لا يعتبر إسرائيل عدوا، وهم كانوا جزءا من المشروع الإسرائيلي الذي أسقطه المقاومون في لبنان.

- المنطلق يجب أن يكون الاتفاق على العداء لإسرائيل، وبصراحة لم يكن جميع اللبنانيين متفقين على العداء لهذا الكيان.

- عندما يكون شعبنا وبلدنا مهددا بالخطر، فالواجب هو القتال والدفاع عن الوطن والشعب.

 - المقاومة التي انتصرت عام 2000 قاتلت في ظل الانقسام اللبناني ولم يكن هناك إجماع على خيار المقاومة.

 

- حتى لو عاد حزب الله من سوريا ولم يتحدث بأي شأن خارجي فلا يوجد في لبنان إجماع على خيار المقاومة.

- المقاومة اليوم تحمي لبنان في ظل الانقسام وتحقق إنجاز حماية البلد.

- رغم عمليات الاغتيال التي تعرضت لها المقاومة والعمليات العسكرية بقيت قوية وتتمتع بحاضنة شعبية.

- نحن أمام خيارين، إما لبنان القوي والغني، أو لبنان الضعيف والمتسول.

- لبنان القوي يستمد القوة من المعادلة الذهبية التي أثبتت قدرتها على التحرير عام 2000 والصمود عام 2006 والحماية حتى اليوم.

- لبنان القوي هو لبنان الغني القادر على تحصيل ثرواته النفطية والغازية من مياهه.

- النفط والغاز من المياه اللبنانية سيجعل لبنان بلدا غنيا قادرا على النهوض والبناء وتحسين وضعه النقدي والاقتصادي.

- لبنان الضعيف هو المتسول على أبواب صندوق النقد الدولي وسفارات الدول الغربية والخليجية


- خلال الأيام القادمة قد تحصل أحداث في فلسطين يمكن أن تؤدي إلى انفجار كبير.

- مسيرة الأعلام الإسرائيلية تشكل استفزازا كبيرا ورأينا بعض الدعوات لهدم قبة الصخرة.

- المقاومة الفلسطينية مجمعة على الرد وقد تذهب الأمور إلى انفجار كبير داخل فلسطين.

- أي مس بالمسجد الأقصى وقبة الصخرة سيفجر المنطقة فهو يستفز كل إنسان حر وشريف.

- التمادي في العدوان على الأقصى ومقدسات مدينة القدس سيؤدي إلى انفجار كبير في المنطقة وإلى ما لا يحمد عقباه.

- العدو في واقع مأزوم ويعاني انقساما داخليا حادا.

- حكومة العدو يجب ألا تقدم على خطوة قد تكون نتائجها كارثية على وجود الكيان المؤقت.

- أدعو إلى الترقب والانتباه والاستعداد لما قد يجري حولنا وله تداعيات كبيرة على المنطقة وهذا يتوقف على حماقة العدو.

- المناورة الإسرائيلية الكبرى بقي منها أسبوع تقريبا ونحن ما زلنا على جهوزيتنا واستنفارنا.

- أتوجه إلى أحبائي وإخواني مجاهدي المقاومة الإسلامية المرابطين على الثغور بالتحية على صبرهم وجهادهم.



المصدر: موقع اضاءات الإخباري