كتب حسن مرمر أحد كبار صيارفة السوق السوداء، على حسابه في تلغرام:
مقالات
كتب حسن مرمر أحد كبار صيارفة السوق السوداء، على حسابه في تلغرام: "الدولار في لبنان: اللعبة واللاعب":
5 شباط 2023 , 21:07 م

كتب حسن مرمر ,,

المتلاعب بالدولار في لبنان،هو رياض سلامة، وموظف اسمه ع.ع.

رياض سلامة هو مُنشِئ السوق السوداء.

رياض سلامة هو مَنْ أدمن كلّ مجموعات الدولار.

رياض سلامة هو مدير عمليات سحب الدولار.

رياض سلامةهومطبعة اللبناني ومصدرها.

رياض سلامة هو الارتفاع والانخفاض.

رياض سلامة هو الملك بين أحجار الشطرنج.

رياض سلامة هو سبب هذه الأزمة من أوّلها إلى اليوم.

رياض سلامة هو من هرّب أموال المودعين.

رياض سلامة هو عميل السفارة الاميركية.

رياض سلامة هو ملف الفساد في لبنان.

أوقفوارياض،نسلّم أنفسنا، وبلا هل مهزلة والمسرحيات كلها.

بكفّي استخفاف بعقول الناس.

إذصيدلية وحيدة فاتحةبلبنان، المربض مجبوريشتري الدوا من عندها، بالسعر الذي تفرضه، وهيك رياض سلامة.

اذا لبنان كلو بيطلب دولار عل ٧٠ ألف، وهوّي مسعّر ٣٠ الف، مضطر الكل يعطي عل ٣٠ أو ساعتها ما بيقدر يلم دولار وهيك الخريطة.

- دولار المغتربين والسوّاح والأحزاب والمنازل.

- صرافي الكنتوار والشارع والمحلات والشركات.

- صراف مستوى ثالث بياخد يلي فوق

- صراف مستوى ثاني بياخد من الثالث وبيجمع أكبر عدد ممكن وبيعطيهن للمستوى الاوّل.

- صراف مستوى أوّل علاقة مباشرة مع الشركات أو المصارف يلي عم تلم لمصرف لبنان.

- المصارف والشركات التابعة لمصرف لبنان هي على تواصل مباشر مع مسؤول التسعير والعمليات في مصرف لبنان (ع.ع)، ومن عنده يتم تخريج اللبناني، الكمية المطلوبة.

- ع.ع الذي يأخد التعليمات من الحاكم ونوابه.

مصدر اللبناني ومركز الدولار المسحوب واحد: "مصرف لبنان" لصاحبه "رياض توفيق سلامة" ؛ هو الطلبيات وهو "الشفّاطة" وهو التسعيرة، وهو المطبعة، وهو الازمة، وهو الحرامي، وهو الفاسد، وهو العميل، وهو الذي لازم يكون هلق قيد التحقيق، أو بالحبس، مش يلّي وقفت مصالحهم وتسكّرت محلّاتهم، او يلي صارت معاشاتهن ٢٠$، وهو الذي وظّفهم عنده، وجرهم إلى الصرافة.

قبل ما تلحقوا الصرّافين وتعملوهم كبش محرقة، أوقفوا الـapplication التي لها دوركتير كبير بانهيار العملة.

وانت أيها العسكري يلي عم تلاحق الصرافين، مش الصراف يلي خلًامعاشك ٨٠$، وتعويضك ٢٠٠٠$، روحوا الحقوا رياض والحاشية تبعو، يلي عملت فينا وفيكن هيك .. يتبع ..