صواريخ الفرط صوتية هي صواريخ تسير بسرعات فائقة تتجاوز سرعة الصوت، وهي تستخدم في العديد من التطبيقات العسكرية والفضائية. وقد شهدت هذه التكنولوجيا تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة.
أحدث الصواريخ الفرط صوتية في العالم:
1. "زفير أفالون":
يعتبر هذا الصاروخ الفرط صوتي الروسي "زفير أفالون" أحدث صواريخ الفرط صوتية في العالم، ويمكنه الوصول إلى سرعات تتجاوز سرعة الصوت بـ 27 مرة، ويبلغ مداه 2000 كيلومتر.
2. "هيبرسونيك 2":
تم تطوير هذا الصاروخ الفرط صوتي الأمريكي من قبل شركة "Lockheed Martin"، ويمكنه الوصول إلى سرعات تتجاوز سرعة الصوت بـ 17 مرة، ويتميز بدقة عالية وقدرة على تدمير الأهداف المدرعة.
3. "جونغارد":
يعتبر هذا الصاروخ الفرط صوتي الفرنسي "جونغارد" وكذلك البريطاني "تاماهوك" واحداً من أكثر الصواريخ الفرط صوتية استخداماً في العالم، ويمكنه الوصول إلى سرعات تتجاوز سرعة الصوت بـ 6 مرات.
4. "شينغيانغ 2": يعتبر هذا الصاروخ الفرط صوتي الصيني "شينغيانغ 2" واحداً من أحدث الصواريخ الفرط صوتية في العالم، ويمكنه الوصول إلى سرعات تتجاوز سرعة الصوت بـ 10 مرات، ويتميز بدقة عالية وقدرة على تدمير الأهداف البرية والجوية.
ميزة الصواريخ الفرط صوتية
تتميز الصواريخ الفرط صوتية بسرعاتها الفائقة ودقتها العالية، مما يجعلها قوية وفعالة في المعارك والأمور العسكرية. ومع ذلك، تبقى هذه التكنولوجيا قيد البحث والتطوير، وتتطلب مزيداً من الاختبارات والتحسينات لتحسين أدائها وزيادة فعاليتها في المعارك والأمور العسكرية.