في عام 1976 تمت مجزرة تل الزعتر, حيث تمكنت القوات الانعزالية بارتكاب مجزرتها واقتحام المخيم بتاريخ 12\8\1976 , المجزرة تمت بتوافق بين قيلدة فتح التسووية وقيادة العصابات الإنعزالية اللبنانية, ولكي لا يكون الكلام من باب رمي الإتهامات بلا سند سأستشهد بما وثقه المرحوم الاستاذ ناجي علوش.
اليكم ما قاله الراحل ناجي علوش وهو شهادة ادلى بها قبل ملاقاته لوجه ربه بفترة وجيزة,
أما ما ذكره زياد الرحباني فهو امر خطير فلقد ورد بشادته ان ابا اياد كان يرشد القوات الانعزالية على مواقع تخزين الذخائر الفلسطينينة لين استهدافها وتدميرها من قبل القوات الانعزالية.
ياسر عرفات لم تكن نواياه صادقة اطلاقاً لتحرير فلسطين ففي العام 1972 طرح مشروع التقاط العشرة وهو مشروع تصفوى أوصل لأتفاقية أوسلو التي أضاعت ما تبقى من فلسطين.
أما دور بعض الضباط السوريين المولجين بالملف اللبناني فلا يمكن تبرئتهم من عديد الجرائم التي حصلت بلبنان, فلقد كانوا بادارة عبد الحليم خدام وكان قد تطرق لسيرة فسادهم الرئيس المقاوم أميل لجود.