من أخطر عملاء لبنان.. أين المفر يا ابن وهبي؟.
عين علی العدو
من أخطر عملاء لبنان.. أين المفر يا ابن وهبي؟.
17 نيسان 2022 , 13:06 م

 من أخطر الملفات في لبنان ملفات من تلطوا بالوطنية والتقدمية والاشتراكية فصيت عمالتهم وصل الى عنان السموات, اليوم نتناول وائل ابو فاعور  بعدما تناولنا بوقت سابق معلمه وليد جنبلاط, صديق شمعون بيرز و أنيسه.

وليد جنبلاط "إشتراكي" جداً شارك نبيذه و فراشه الصهيوني شمعون بيرز , كما شارك بسرقة كل اللبنانيين بالشراكة مع أكبر الأساتذة من اللصوص في لبنان, ننشر ما وردنا دون زيادة أو نقصان مع إعطائنا حق الرد لتبيان الحقائق كما هي.

اليكم النص:

"مهما حاولت يا وائل وهبي ابو فاعور ان تتلبس الوطنية والعروبة وفلسطين لن تغير الحقائق حتى لو لبست قبعة الاخفاء لتستر عورتك الابوية الساقطة ومهما اجتهدت بالفذلكة اللغوية اللفظية المستوحاة من بطون الكتب الجاهلية لتظهر مهاراتك وتأخذ الحقيقة الى المجهول وتميع واقع الحال بالاختباء خلف فجور مصطنع لن تسقط عنك عباءة وهبي المحبوكة بالعمالة وسنثبت لك ذلك بالحقائق الدامغة :

كل الناس والاجهزة الامنية اللبنانية تعلم علم اليقين ان وهبي ابو فاعور كان ضابط ارتباط مع العدو الاسرائيلي يتولى التنسيق مع اوري لوبراني وضباط الموساد الاسرائيلي وتنقل على معابر جزين وزمريا بسيارته الرانج روفر البيضاء بسلاحه واجهزة اتصال ظاهرة للعيان من خلال اللاقط على سطح السيارة وكان يؤدي له ضباط اليهود التحية كقيادي حليف لا يخضع للتفتيش على مرأى من عشرات لابل مئات السيارات التي كانت تنتظر على المعابر

وبكل الاحوال فلتستدعي الاجهزة الامنية اللبنانية سائقه رؤوف صبح للتأكد من ذلك كونه الشاهد العملي.

ثانيا: ان التنسيق بين والدك المصون وهبي ابو فاعور والموساد الاسرائيلي بالتعاون مع هشام ناصر الدين ونائبه حمد ابو الحلا ادى الى تصفية مقاومين كانوا يعبرون من الشوف الى الجنوب ووالدك المصون وهبي مسؤول عن اختفاء كل من عمر فارس الخشن وسميح حسين الموس ومهنا محمد علاء الدين واسماعيل احمد قمر من بلدة سحمر في البقاع الغربي عام ١٩٨٤ في منطقة الباروك حيث جرى تسليمهم لليهود بتنسيق كامل ومن خلال عملية امنية معقدة تولاها هشام ناصر الدين وحمد ابو الحلا مع وهبي ابو فاعور الذي بدوره سلمهم للموساد ولتاريخه مصيرهم مجهول مع تردد معلومات عن تصفيتهم من قبل هشام ناصر الدين ومساعده حمد ابو الحلا باشراف وهبي ابو فاعور الذي نال ترقية من الموساد بعد هذا الجهد الذي استكمل في غير منطقة والذي يقوم على تنسيق مع اليهود لمنع المقاومين من تنفيذ عمليات ضد الجنود الصهاينة وتولى هذه المهام الدكتور عاطف سلوم 'وهبي ابو فاعور 'هشام ناصر الدين وحمد ابو الحلا وضمن هذا العمل الخياني جرى تصفية بطل عملية الويمبي خالد علوان ورفيقيه محمود التقي وكفاح ابو راشد على يد سليم القنطار وكمال شميط حيث جرى قتلهم بالعصي بتحطيم رؤوسهم في شركة كهرباء عاليه ونقلو بسيارة الب م ف خاصة علوان وتم حرف السيارة على طريق الكرامة باشراف مباشر من الميجور الصهيوني عادل وهشام ناصر الدين وابو الحلا وفي الاطار نفسه تم قتل المقاومين صالح عبد الملك وابو قاسم من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في ضهور الكحالة بواسطة قذيفة ب ٧ اطلقها كمال شميط وذلك في اطار العمل الاستخباري التنسيقي بين اليهود والتقدمي من خلال غرفة العمليات المشتركة في قصر العويني في عاليه.

اما اهم مأثرة في كار العمالة لوالدك وهبي ابو فاعور فهي نقله العميل انطوان لحد من الشوف الى الجنوب عبر معبر زمريا بسيارته الخاصة الرانج روفر البيضاء .

فهل تخبرنا من كلف وهبي بهذه المهمة ليتولى العميل انطوان لحد قيادة الميليشيا العميلة بعد موت العميل سعد حداد؟؟ .

نعم طالما انك يا وائل وهبي ابو فاعور تتشدق بالحديث عن القضاء وتتبوجق بالحديث عن شفافيتك وصدقك المزعوم تفضل نحن نريد الذهاب الى القضاء لتحميل والدك العميل وهبي ابو فاعور كل الجرائم التي ارتكبها العميل انطوان لحد بحق الجنوبيين كونه نقله بصفقة لا ندري بين من ومن الى ما يسمى بالحزام الامني ونريد معرفة مصير المفقودين من ابناء بلدة سحمر الذين سوحهم والدك الوطني العروبي !!!!؟؟؟؟العميل وهبي ابو فاعور في جبل الباروك بالتعاون مع الموساد الصهيوني كما سنقاضيه على تنقله السلس على بوابات العدو الصهيوني بأريحية من هم من خاصة الخاصة لدى اليهود الصهاينة المحتلين الذين نكلوا وقتلوا اهلنا واذاقوهم الذل على المعابر.

لذلك لا تتحفنا ببلاغتك البلهاء يا وا ئل وهبي ابو فاعور فهذه لغة العاجز المتحاذق لتموه وتتفنن في التعمية على وهبيك العميل ..اصمت فأنت سر ابيك وورثت العمالة منه للسفارات الاجنبية والتركي وجبهة النصرة ولهذا الملف حديث خاص فاذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا

وستبقى ابن العميل وهبي ابو فاعور حتى لو استعنت بسيبويه واليازجيين وبطرس البستاني والفرزدق وعنترة بن شداد

فالبهورة والعنترة لن تفيدك بشيء.. "

المصدر: موقع إضاءات الإخباري