من يعتقد أن الفلسطينيين يواجهون قطعان المستوطنين في فلسطين مخطئ. أحرار العرب والفلسطينيين يواجهون أمريكا بكل ترسانتها المتقدمة, يواجهون فرنسا بكل قباحتها ففرنسا هي من زودت الكيان بالتكنولوجيا النووية في الخمسينات, أما بقية دول الاستعمار القديم فلم تقصر بالتآمر على الفلسطينيين, أتباع أمريكا من العرب والمسلمين يتآمرون ويمدون الكيان الصهيوني بالمعلومات ويسهلون عمل الموساد, بالرغم من ذلك ففئة قليلة تحقق الإنتصار على الكيان بالرغم من كل المدد والعون الذي يتلقاه من الغرب والشرق, أما الإدارة الأمريكية المجرمة وقد تحولت لإدارة صهيونية فما تزال تعزز إدارتها ببعض اليهود فكل مفاصل الدولة المارقة "أمريكا" محكومة من غلاة اليهود الصهاينة حتى أن رئيسها الخرف يفتخر بصهيونية ويفتخر بأحفادة اليهود حيث زوجات ابناءه يهوديات ملتزمات.
بالتعيين الأخير للمتحولة جنسياً "راشيل ليفين" يصبح اليهود في حكومة بايدن على النحو الآتي:
مدير الامن القومي "جيك سوليفان" يهودي
مساعد وزير الخارجية "شيرمان" يهودي
وزيرة المالية "جانيت يلين" يهودية
نائب مدير المخابرات "ديفيد كوهين" يهودي
وزير الخارجية "بلينكن" يهودي
نائب وزير الخارجية "فيكتوريا نولاند" يهودية
وزير الأمن الداخلي "آليساندو مايوركاس" يهودي
رئيس الأركان "رون كلاين" يهودي
رئيس لجنة المستشارين الاقتصاديين "برنشتاين" يهودي
مديرة المخابرات الوطنية "أفريل هاينز" يهودية
وكذلك زوج كامالا هاريس يهودي، وأولاد بايدن الثلاثة متزوجين من يهود؛ وهذه المرة الأولى في التاريخ التي يسيطر فيها هذا العدد من اليهود على مثل هذا الكم من المناصب في حكومة أمريكية.