لطالما تباهى بأقل نسبة بطالة منذ عقود في عهد حكمه وكانت الوظائف الجديدة هي السلم الذي سيعيد انتحاب ترامب لولاية ثانية, ترامب الذي عمل كسمسار لمافيات الصناعات العسكرية أهمل القطاع الصحي وباقي البنى التحتية في أمريكا, اليوم بنك أوف أميريكا يدق ناقوس الخطر, ويعلن دخول الاقتصاد الأمريكي مرحلة الركود مما يعني أفول حكم هذا االمجرم المتعجرف والوقح بآن, فيروس كورونا المستجد في أمريكا سيعصف بفرض ترامب في ولاية ثانية.
إضاءات
- ابلغ Bank Of America مستثمريه ان الاقتصاد الأميركي دخل مرحلة الركود وأنه في حالة تراجع عميقة بسبب فيروس كورونا وأن أمريكا "سنشهد فقدان للوظائف وتدمير للثروات وانهيار الثقة" مضيفا أن "التراجع حاد للغاية".
- توقع ان ينهار الاقتصاد في الربع الثاني، و يتقلص بنسبة 12%،و إن الناتج المحلي الإجمالي للعام بأكمله سينكمش بنسبة 0.8%
- تضاعف معدل البطالة إلى ما يقرب من الضعف، مع فقدان ما يقرب من مليون وظيفة كل شهر من الربع الثاني لما مجموعه 3.5 مليون
-" ملك السندات" جيفري جوندلاتش من شركة DoubleLine Capital : هناك فرصة بنسبة 90% أن تدخل الولايات المتحدة الركود بحلول نهاية العام



