فلسطين المحتلة

أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة: -

•الكيد والقوة هي معايير الأرض التي نواجهها اليوم كأمة وكشعب فلسطيني.

•يجب أن لا نخاف لحظة واحدة من أية قوة مهما بلغت هذه القوة

• من يحمل الدعوة إلى الله قد يعاني من المصاعب والمتاعب لكن يجب أن لا ننسى أنه في رعاية الله إن صدق.

•كيف نرد الأعداء إذا لم نحرض على القتال بكل لحظة ونحن نتعرض للعدوان ليل نهار وتحتل أرضنا ومقدساتنا.

•يجب أن نملك اليقين والثقة بالله ونستحضر قوله يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال وهذه إحدى مهمات العلماء والدعاة لله.

•مهمتنا اليوم كدعاة إلى الله وعلماء أن نزرع الثقة واليقين بنصر الله لنا مسترشدين بما واجهه رسولنا الكريم وصحبه.

•هذا الأمر ينسحب على العلماء والدعاة التحريض على القتال وشحذ الهمم والتصدي لكل المتهالكين والمهزومين بيننا.

• القتال واجب كوجوب العبادات فكما كتب علينا الصيام كتب علينا القتال للدفاع عن ديننا ومقدساتنا وأرضنا.

• هذا ما يجب أن لا يغيب عن بالنا رغم الإحباط والمبررات والتهويلات التي يبثها الأعداء والذين في قلوبهم مرض.

•يا لعارهم يدوسون على كل شيء ويلطخون وجوههم بدماء شعبنا ودماء الشعوب العربية.

• يقتلون باليمن وسوريا وليبيا بأسلحتهم وأموالهم ويتباهون بكل وقاحة بالسلام مع الصهاينة الذين يحتلون القدس وفلسطين

•كل هذا لأنهم تخلوا عن الإسلام وعن العروبة وعن الأخلاق واستبدلوا كل ذلك بالعدو الصهيوني

• اليوم تزداد مسؤولياتكم أكثر من أي وقت مضى بالتصدي لكل الذين يشيعون فاحشة السلام الكاذب مع العدو

•علينا اليوم ألا ننظر للخلف إلى الذين سقطوا بالإثم وباعوا دينهم بدنياهم وندرك جيدا ان كل وهم بالسلام الكاذب قد سقط

• يجب أن نعيد ترتيب صفوفنا وفق رؤية واضحة إذا أردنا الله ورسوله. 

• فلا لكامب ديفيد ولا لوادي عربا ولا لأوسلو ولا لاتفاق الوهم الجديد "اتفاق أبراهام" كما يقولون

•تحية للمجاهدين الذين يحملون السلاح بمواجهة العدو رغم قلة الزاد.

المصدر

الاعلام الحربي المركزي