تتوالى اعتداءات جيش قطعان المستوطنين المغتصبين لفلسطين, فوفقاً للعقيدة اليهودية التلمودنية يعتبر قتل الأغراب عبادة يتعبد بها اليهودي تقرباً لربهم الشرير يهوة والنصوص كثيرة كثيرة في تلمودهم الذي كتبه وصاغ نصوصه عدد من أسفل حاخاماتهم فبينما الله رحمن رحيم في الاسلام والله محبة في المسيحية يعتبر ربهم يهوة أن الجزار السافل هو الأقرب لربهم وفق عقيدتهم المجرمة, القتل على الشبهة لا يفرق بين طفل صغير وعجوز ثمانيني هرم.
القتلة في الكيان يتمادون في غيهم وطغيانهم لا سيما وأن غُ وعربان صحراء بلاد العرب يهرولون نحو الكيان أملاً بحمايته مشيخاتهم التي ستزول بزوال هذا الكيان من فلسطين,
فجراً استشهد مسن فلسطيني، اليوم الأربعاء، شمالي مدينة رام الله، جراء الاعتداء عليه بالضرب من قبل قوة من قطعان جيش الاحتلال الصهيوني الجبناء.
وقال فؤاد فطّوم، رئيس المجلس البلدي في قرية جلجليا لوكالة الأناضول، إن المسن عمر عبد المجيد أسعد (80 عامًا)، من سكان القرية، استشهد إثر احتجازه والاعتداء عليه من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف أن قوة من قطعان جيش اللقطاء, اقتحمت القرية، واحتجزت المسن عقب الاعتداء عليه بالضرب، وتقييد يديه.
وأوضح أن القوات انسحبت، وتركت المسن “أسعد” ملقى على الأرض داخل منزل قيد الإنشاء، حيث فارق الحياة.
وبيّن أن أهالي القرية نقلوا المسن للعلاج في مجمع فلسطين الطبي برام الله، غير أنه وصل إلى المستشفى جثة هامدة، بحسب الأطباء.
ولم يصدر أي تعليق من قبل ما يسمى بالجيش الإسرائيلي على الحادثة.
