- مراكز دراسات أجرت استطلاعات للرأي وكان همّ الأغلبية هو الوضع المعيشي وليس سلاح المقاومة.
- بعض القوى السياسية جعلت موضوع سلاح المقاومة عنوان المعركة الانتخابية الحالية منذ عدة أشهر.
- من يطالب بنزع المقاومة يقول إن "الاسرائيلي" لم يعتدي على لبنان، وإن "إسرائيل" لم تشكل تهديدًا للبنان، هذا إمّا جاهل وإمّا متجاهل.
- الكيان الغاصب أعلن عن وجوده في مثل هذه الأيام وبعد أشهر قليلة قام بمهاجمة القرى الحدودية وهجّر أهلها.
أريد أن يعرف اللبنانيون أن من يدعو إلى نزع سلاح المقاومة يجهل ما عاشه الجنوب منذ قيام الكيان الإسرائيلي
الكيان الغاصب أعلن عن قيامه في مثل هذه الأيام وبعد أشهر قليلة نفذ مجزرة في قرية حولا وهجّر العديد من أهالي قرى الجنوب
بعض السياسيين لا ينظرون إلى إسرائيل على أنها عدو وأن لها أطماع في مياه وغاز لبنان
الجنوب لم يكن منذ 1948 في أولويات الدولة وهذا ضمن سياسة الإهمال للدولة
- في الخمسينات كان جيش العدو يدخل القرى فيقتل ويحرق ويخطف حتى رجال قوى الأمن الداخلي، وفي الستينات قام العدو بقصف منشآت الوزاني ولم يحرّك أحدًا ساكنًا.
- في سياق هذه المعركة لجأوا إلى التضليل والتزوير للنيل من المقاومة.
- الجنوب والقرى الحدوديّة لم تكن في يوم من الأيام موضعًا لا في أولويات الدولة أو حتى في اهتمامات الدولة.
- بعض السياسيين لا ينظرون إلى "إسرائيل" على أنها عدو وأن لها أطماع في مياه وغاز لبنان.
- عندما جاءت قوات الردع العربية إلى لبنان حاول الإمام موسى الصدر أن يدفع بهم للدفاع عن الجنوب لكن لم يقبلوا.. لذلك ذهب الإمام الصدر إلى الخيار الآخر.
- فشروا أن ينزعوا سلاح المقاومة.
- الإمام الصدر في العام 1975 دعانا لأن نشتري السلاح ولو بعنا فراشنا، ودعا الشباب لشراء السلاح، وتدرّب سماحته على السلاح ووضعه في بيته لمقاومة العدو.
- الإمام الصدر كان يقول يجب إزالة "إسرائيل" من الوجود حيث لا مكان لها بيننا.
- كان الإمام الصدر يقول إن عيشنا من دون القدس موت وذل وعندما يتنازل الإنسان المسلم والمسيحي عن القدس فهو يتنازل عن دينه.
- الدولة وللأسف كانت دائمًا تدير ظهرها للجنوب وأهل الجنوب.
- أكبر إنجاز في تاريخ لبنان هو تحرير الجنوب والبقاع الغربي في أيار عام 2000.
- المقاومة بكل فصائلها وحدها التي حرّرت الأراضي اللبنانيّة من الإحتلال وحرّرت الأسرى من سجون العدو ودقّت المسمار الأخير في مشروع "إسرائيل" الكبرى.
- من إنجازات المقاومة أنها أسقطت مقولة "الجيش الذي لا يقهر"، وأعادت للبنان الثقة بالنفس.
- من يقوم بحماية جنوب لبنان وكلّ لبنان من العدو الإسرائيلي بصراحة وبصدق ومن دون مجاملة إنها المقاومة.
- إذا تخلّى الناس عن المقاومة وتخلّت المقاومة عن سلاحها، من يحمي لبنان وجنوب لبنان؟.
- هل الجيش اللبناني قادر على تحمل المسؤولية في الجنوب ومواجهة "إسرائيل" وحماية لبنان؟
- من في لبنان قادر على اتخاذ قرار سياسي بقصف المستوطنات في حال اعتدت "إسرائيل"؟
- من يطالبون بنزع سلاح المقاومة هم من يريدون أن يصبح لبنان مكشوفًا أمام العدو الصهيوني.
من إنجازات المقاومة أنها عطلت الألغام الطائفية وأعادت الثقة بالنفس للشعوب العربية والقدرة على الانتصار
بكل صراحة.. المقاومة هي التي تحمي القرى الجنوبية
منذ 16 آب 2006 كل القرى الجنوبية تنعم بالأمان والعزة والسيادة والعنفوان بفضل المقاومة
نحن منذ 2006 دائماً ما نقدم استراتيجيات دفاعية ومنهم لا نسمع سوى سلموا السلاح
أنا قدمت استراتيجية دفاعية على طاولة الحوار عام 2006 ولم أتلق أي جواب منهم
هل الجيش اللبناني قادر على تحمل المسؤولية في الجنوب ومواجهة إسرائيل وحماية لبنان؟
من في لبنان قادر على اتخاذ قرار سياسي بقصف المستوطنات في حال اعتدت إسرائيل؟
هم يريدون أن يتخلى لبنان عن أهم قوة في استخراج نفطه وغازه
لبنان اليوم أشد عوزاً لاستخراج ثرواته من مياهه التي تقدر بمئات المليارات.. فلماذا لا تستخرج؟
لدينا فرصة ذهبية لاستخراج ثرواتنا في مياهنا خاصةً في ظل الحرب الأوكرانية والحاجة للغاز



