وكشفت دراسة حديثة، أن اللب الداخلي لكوكب الأرض يقوم في الوقت الحالي بتغيير اتجاه دورانه المعتاد بالنسبة لحركة سطح الأرض، في ظاهرة قد تحدث مرة كل بضعة عقود.
وأرجأ العلماء التغيرات التي يشهدها عالمنا من زلازل وفيضانات وحرائق وثلوج وجفاف وبراكين إلى التغيرات التي يعيشها كوكبنا. لكن لرجال الدين رأي آخر، ارتبط بالأساس بالكتب السماوية وماذكر فيها.
وتحدث بعض الدعاة وبينهم الشيخ اللبناني، سامي خضرا، عن كون الزلزال "عقابا من الله على كثرة المعاصي والذنوب"، كما اعتبر رجل الدين العراقي وزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر "الزلزال رسالة من الله".
وقال الصدر في البيان الذي نشره عبر صفحته على "تويتر": "لو أن الدول العربية والإسلامية وقفت موقفا مشرفا في الدفاع عن القرآن الكريم ضد التجاوزات الوقحة بحرق الكتب السماوية (…) لما بعث الله تعالي برسالة (الزلزال المدمر)".