?كلمة الأمين العام لـ"عصائب أهل الحق" الشيخ قيس الخزعلي*
- نحن على يقين بأننا نقترب يومًا بعد يوم من الوعد الإلهي باندحار هذا الكيان
- نحن سائرون باتجاه نهاية النظام الظالم القائم على قطبية دولة الشر الأمريكية وأملنا بالله أن يخلصنا من كل الأقطاب الظالمة باتجاه عالم جديد يسوده قطب واحد وهو الخير والعدل
- يغيب الشهيد الحاج قاسم سليماني عن هذه الذكرى والذي أريد باغتياله أن يضعف محور المقاومة
- عندما يعود العراق قويا يعني ان فلسطين ستكون بخير والقدس ستكون بخير ونحن على العهد والوفاء
- نقول للشعب الفلسطيني إن قلوبنا وسيوفنا معكم والشعب العراقي إلى جانبكم من أول المدافعين عن فلسطين والمقدسات.
?رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس في فلسطين المحتلة المطران عطا الله حنا :
- أبناء القدس يدافعون عغن كرامة الأمة ويقفون في الميدان بوجه الاحتلال وسياساته
- كنا وسنبقى موحدين في هذه الأرض المباركة مسيحيين ومسلمين
- من يقتحم الأقصى ويتآمر على المقدسات الإسلامية هم ذاتهم من يتآمر على مقدساتنا المسيحية ومن يمنع المسلمين من الوصول إلى مقدسانهم يمنع المسيحيين من ذلك أيضًا
- كلنا مستهدفون وهناك احتلال فاشي يريد محو معالم مدينتنا ولكن لا يوجد قوة في العالم تستطيع تصفية قضيتنا
- نتوجه لكل المرجعيات الدينية المسيحية والإسلامية بضرورة أن يكون هناك تفاعل وتشاور من أجل القدس لأنها عنواننا وحاضنة أهم مقدساتنا
- يوم القدس محطة لتذكير الجميع بمسؤولياتهم تجاه القدس.
?الأمين العام لـ”الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة” طلال ناجي:
- يوم القدس العالمي يلقى الصدى لدى أهلنا في فلسطين المحتلة الذين يكابدون جرائم العدو يوميًا
- عندما أوكلت مهمة تأسيس فيلق القدس للشهيد سليماني كانت اهتماماته كيف يوصل السلاح لكل الأراضي الفلسطينية للدفاع عن أنفسهم
- ما تشهده اليوم الضفة هو بفضل الشهيد سلمياني وبفضل توصية الإمام الخامنئي بضرورة الالتفات للضفة وتسليحها
- شعبنا مستمر بنضاله ويسقدم مزيدًا من التضحيات حتى تحرير أرضنا من دنس ورجس العدو الصهيوني.
?والدة الشهيد ابراهيم النابلسي هدى جرار :
- ليكن يوم القدس يومًا لتنجديد البيعة للشهداء الذي قضوا على طريق تحرير القدس
- سنمضى بكل ثقة نحو التحرير والمجد للقدس المنتفضة ولفرسانها وتحية لرجالنا البواسل الذين يذيقون الاحتلال ومستوطنيه الهزائم.
?قائد حركة "أنصار الله" اليمنية السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي:
- يوم القدس يأتي كي تبقى مشاعر الجهاد ورفض "إسرائيل" حية في نفوس المسلمين ومن أجل يقظة الشعوب الإسلامية
- العمل على دحر اليهود من أرض فلسطين جهادٌ مقدس والعداء لهم ومقاطعتهم مسؤولية إيمانية وإنسانية
- شعبنا لم يتراجع عن موقفه إلى جانب الشعب الفلسطيني رغم حجم العدوان والاستهداف
- تنامي الروح الجهادية للشعب الفلسطيني وثبات شعوب أمتنا على موقفها رغم موجة التطبيع أظهر أن العد التنازلي للكيان الصهيوني بدأ
- تنامي قدرات محور الجهاد والمقاومة والشرخ الكبير الذي يهز كيان الصهاينة من الداخل أظهر بدء خطوات زوال الكيان الصهيوني
- العدو الإسرائيلي يتجه نحو الهلاك والهاوية والهزيمة الحتمية .
?القيادي البارز في الضفة الغربية خالد جردات:
- نثمن الاسناد والدعم الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية ماديًا ومعنويًا وإعلاميًا لشعبنا
- وحدة الساحات بدأت تتسح ونأمل أن تصل لكل مكان يتواجد فيه العدو
- كلنا ثقة بمحور المقاومة وبالجمهورية الإسلامية لاننا نعلم أنها تعمل لرفع الظلم عن شعبنا
?رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية:
- نحيي من جديد يوم القدس العالمي الذي رسخه الإمام الخميني وتحركت به جحافل أمتنا لتجدد العهد مع مسرى رسول الله
- إننا نرصد 3 متغيرات مهمة تؤكد لنا مستقبل هذا الصراع وحسمه لصالح شعبنا وأمته
- أولا انتعاش المقاومة وتصاعد أعمال المقاومة على أرض فلسطين خاصة في الضفة الأبية امتدادًا لهذه القاعدة القوية للمقاومة التي تمثلها غزة
- ثانيًا ما يشهده الكيان الصهيوني من مظاهر التصدع والاتقسام على طريق التفكك وتهتك البنى السياسية فيه وصولا إلى زواله عن أرض فلسطين
- ثالثًا نحن أمام مسرح دولي جديد تصعد فيه أقطاب وتسقط فيه أقطاب ونحن امام تراجع أميركي في العالم وفي منطقتنا
- نحن امام واقع لشعوب هذه الامة يحمل بشرى وهكذا ننظر الى الاتفاق بين السعودية والجمهورية الاسلامية الايرانية في الصين
- مهما كانت التضحيات فنحن ماضون في طريق المقاومة فهذه رسالة أهلنا في القدس والضفة وغزة والداخل وفي المخيمات والشتات.
?الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله :
- عاما بعد عام يتأكد ان يوم القدس العالمي الذي اعلنه الامام الخميني هو جزء اساسي من المعركة الكبرى التي تقودها شعوبنا لتحرير فلسطين ويتقدم صفوفها محور المقاومة
- في كل عام من آخر جمعة في شهر رمضان تلتقي العقول والقلوب الإرادات والمشاعر والمنابر والاصوات والساحات على محورية القدس واستعداتها من براثن الاحتلال
- على المستوى الدولي يسير العالم نحو نظام عالمي متعدد الأقطاب حيث تنتهي هيمنة القطب الواحد المتمثل باميركا صاحبة مشروع الهيمينة في منطقتنا والحامي المطلق لـ"اسرائيل"
- على مستوى المنطقة خلال هذا العام شهدنا فشل مشاريع الارهاب والعدوان وبداية انفتاح دول المنطقة على خيارات التهدئة والحوار والتلاقي والتوافق وهذا ما عبر عنه اللقاء الإيراني السعودي في الصين والذي بدأت انعكاساته تظهر
- الاتجاه لحل المشاكل بين مختلف دول منطقتنا وهذا المسار سيساعد في سد ابواب الفتن والصراعات الداخلية الحادة والتمزقات المؤلمة في جسد امتنا وكان يراهن عليها العدو الصهيوني
*- انفتاح دول المنطقة سيؤثر سلبًا على مسار التطبيع وعلى المشروع الاسرائيلي الطامح لتشكيل محور اسرائيلي عربي لمواجهة إيران ومحور المقاومة*
- على مستوى الكيان الصهيوني ما يعانيه من ازمات داخلية عميقة كنا نرصد مؤشراتها منذ سنوات هذا الوضع المازوم لا سابقة له في تاريخ الكيان منذ 75 عاما
- كل التطورات الفلسطينية المهمة تضعنا في دائرة اليقين من هذا الصراع
- *الضفة اليوم بحق هي درع القدس فأهلها ورجالها ونساؤها وصغارها يشكلون الخط الامامي للدفاع عن المقدسات الاسلامية والمسيحية والحفاظ على وجودها*
*- يجب أن ننشغل في هذه المرحلة بكيفية تقديم المساندة المفيدة والدعم الاقوى لتستمر هذه المقاومة في الضفة*
تنويه :
?يتحدث الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله "حفظه الله" مساء اليوم الخميس عند الساعة العاشرة مساءً، خلال الإحياء المركزي الذي يقيمه حزب الله بمناسبة ليلة القدر الكبرى...