خبراء علم الاجتماع في دول اوربا وامريكا يعترفون, دول تمارس القرصنة البحرية ..
مقالات
خبراء علم الاجتماع في دول اوربا وامريكا يعترفون, دول تمارس القرصنة البحرية ..
ابراهيم طه الحوثي
3 تموز 2023 , 00:57 ص

ابراهيم طه الحوثي

الامين العام للاتحاد العربي

للاعلام الالكتروني فرع اليمن ..


امريكا فرنسا بريطانيا بلدان راعية التمييز العنصري وانتهاك حقوق الانسان والحريات.

ان النظام الامريكي ودول الاتحاد الاوربي تمارس الإضطهاد والعنصرية والقرصنة والارهاب ضد شعوبهم وضد المهاجرين من اصول افريقية واسيوية وان هناك تمييز عنصري تمارسه الولايات المتحدة الامريكية ضد الافارقة الامريكيين ذات البشرة السوداء والذين تنتهك بحقهم ابشع صور الاظطهاد والعنصرية والتهميش والاجرام من قبل الشرطة ودوائر الامن ويعتقل ويقتل الكثير منهم في السجون والزنزيين بعيدا عن الاضواء والكميرات والاعلام. ....

ويقتل في الشهر الواحد بالعشرات والمئات في سجون امريكية وفرنسية وبريطانية على اسباب تافهه حيث يحمل الامريكيون والفرنسيون والبريطانيون ذات البشرة البيضاء الحقد والكراهية الكبيرة على المواطنين الامريكيين والفرنسيين والبريطانيين من اصول افريقية واسيوية ويعتبرونهم عبيد ولا يستحقون العيش ويستجلبونهم من بلدانهم لكي يستعبدونهم ويمتهنون كرامتهم برغم ان الافارقة والاسيويين هم من بنوا وشيدواحضارة المدن والقرى الامريكية والفرنسية والبريطانية ...

ويعيش غالبية المواطنيين من اصول افريقية ذات البشرة السوداء والاسيويين في احياء فقيرة ومهمشة وتفتقر لابسط الخدمات مقارنة بالمواطنين البيض في امريكا وفرنسا وبريطانيا

كذلك تمارس حكومات الولايات المتحدة الامريكية والفرنسية و والبريطانية ابشع صور العنصرية والاذلال والاستعبتاد بحقهم ويمنعون من ممارسة حرية التعبير وممارسة حقوقهم وطقوسهم الدينية ...الافي حالات قليله تخدم البرامج الانتخابية والدعايات الاعلامية للمرشحين فقط

ويستطيع الافارقة والاسيويين الحاملين للجنسيات الامريكية والفرنسية والبريطانية والمهاجرين

ان يعلنوها ثورة ويسقطون عروش الحككومات وزعماء الغرب ..اذا عملوا علي تنسيق مطالبهم واهدتغهم وممارسث حقوقهم الطبيعية وعدم التعرض لهم وايضا تحسين مداخيلهم النادية ومساواتهم كبشر وليس كعبيد

لذلك يستطيع المواطنين والحاملين للجنسيات الامريكية والفرنسية والبريطانية اعلان الثورة ضد الانظمة والحكومات الامريكية والفرنسية والبريطانية والمطالبة بحكم فيدرالي مستقل عن هيمنة الادرات والامريكية والفرنسية والبريطانية ..

وهم قادرون لان الحكومة الامريكية والفرنسية والبريطانية تستغل تفرقهم وتشتتهم وعدم توحدهم وادم وجود قيادة حكيمة توجههم ...

امريكا وفرنسا وبريطانيا دول الاحتكار والتمييز العنصري وانتهاك حقوق الانسان والاقليات الدينية

المصدر: موقع إضاءات الإخباري