د/ ابراهيم طه الحوثي
الامين العام للاتحاد العربي للاعلام الالكتروني فرع اليمن.
اعترفات سرية تنشرها وسائل اعلام اسرائيلية وامريكية عن الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية والبريطانية ونقول ان الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية بالتعاون مع الاستخبارات البريطانية عملوا على تزوير الانتخابات الامريكية لكي يفوز الرئيس جو بايدن ضد مرشحه ترامب الذي كان يستحق ولاية رئاسية ثانية لكن اللوبي الاسرائيلي والاستخبارات الامريكية والذي كان للحزب الديمقراطي له نفوذ في هذا الحهاز الحيوي وبالتعاون مع الاستخبارات البريطانية والاسرائيلية والالمانية والفرنسية عملوا على التنسيق على تشوية سمعة الرئيس الامريكي دونالد نرامب الذي كانت ولايته قوية وفي خلاف مع بريطانيا والمانيا وفرنسا من اجل تحقيق مصالح امريكا الذي كان الرئيس الامريكي ترامب يضعها في الاولويات بعكس جوبايدن الذي اغرق امريكا في مستنقع حروب اوكرانيا مع روسيا وارهق الميزانية الامريكية وايضا المواجهة مع الصين والذي كادت تتسبب في الحرب وايضا قضايا الشرق الاوسط واستطاع الرئيس الامريكي السابق ترامب بتحقيق طفرة اقتصادية كبيرة للولايات المتحدة الامريكية بينما جوبايدن ارهق الاقتصاد الامريكي كذلك افتعال وباء كورونا الذي استخدمه الديمقراطيين لتشوية بسمعة ترامب والحزب الجمهوري وايضا مايجري الان في الشرق الاوسط وانحياز الرئس بايدن الى اسرائيل واليهود على حساب مصالح امريكا مؤشر خطير جدا على حساب المصالح الامريكية واضعاف دور الولايات المتحدة الامريكية والتي كان من الضروري وقف الحرب على غزة وايضا عدم مواجهة الحوثيين في البحر الاحمر الذين يطالبون بوقف الحرب على غزة ورفع الحصار يتوقف الحوثيين عن استهداف السفن الاسرائيلية او المرتبطه باسرائيل لانه سوف يسبب تضخم كبير في اسعار الغذاء والطاقة داخل امريكا وهذا سوف يسبب ازمات اقتصادية كبيرة وقد يقضي على سمعة امريكا في العالم اي انه تبين ان استمرار امريكا لدعم اسرائيل عسكريا واقتصاديا وسياسيا اصبح يضر بمصالح امريكا وسمعتها واقتصادها واصبحت اسرائيل استمرار وجودها وحربها على غزة يهدد مستقبل الولايات تلمتحدة الامريكية ومكانتها في العالم ...ان اللوبي اليهودي والبريطاني والالماتي والفرنسي بالتعاون مع الحزب الديمقراطي الامريكي عملوا على تزوير الانتخابات في امريكا لصالح الرئيس جو بايدن واسقاط ترامب ..
كما عمدا اللوبي الاعلامي اليهودي والاستخبارات الامريكية ومعهم حلفائهم الاوربيين على استفزاز الرئيس الامريكي ترامب وان احداث الكابتول وقتحام مجلس الشيوخ الامريكي كانت من الخطط الذي وضعها اللوبي اليهودي والاسرائيلي بالتعاون مع جهازالموساد الاسرائيلي والبريطاني والامريكي وتلفيقها على الرئيس الامريكي ترامب والحزب الجمهوري والتيار المناصر لرئيس ترامب ..والذي اشارت اليه التقارير الاستخباراتية ووسائل الاعلام الاسرائيلية والامريكية والبريطانية ..من اجل تدمير ديمقراطية الشعب الامريكي واضعاف الحزب الجمهوري وايضا استمرار دعم اسرائيل حتى ولوكان الثمن هو التضحية بالشعب الامريكي ومصالح الشعب الامريكي سياسيا وعسكريا واقتصاديا . وكما هو معروف الانتهاك الصارخ لرئيس بايدن بالدستور الامريكي وتجاوز البنتاغون ومجلس الشيوخ والنواب لدعم اسرائيل على حساب سمعة امريكا ومكانتها ومصاللحها الاقتصادية العالمية بين الدول الذي اصبحت للاسف اضعف ومنتهكة وغير قابلة للعودة بسبب استمرار الادارة الامريكية الحالية بدعم تهور وطيش الحكومة الاسرائيلية بقيادة نتن ياهو واعضاء حكومته المتطرفين والارهابيين والاوضاع تسير الى اسوء حالتها في ضل اظارة الرئيس جوبايدن وتهور واطماع اسرائيل وتدخل الامريكي في البحر الاحمر لحماية اسرائيل وجرائمها واببادتها الجماعية بحق الفلسطينيين وقطاع غزة ومطالبهم التي على المجتمع الدولي الاعتراف بها ..