مقالات
كتب البروفيسور الدكتور محمّد كاظم المهاجر: "بين الحياة والموت .....اية ثقافة"
30 كانون الثاني 2024 , 21:12 م
_ لِأنَّ الإيمانَ عقيدة.
_ لِأنَّ حمايةَ الوطنِ واجب.
_ لِأنَّ ألكرامةَ تاجُ الشِّيَم .
_ و لِأنَّ صَوْنَ الحُرِّيَّةَ تُوجِبُ رَدَّ المُعْتَدِي .
# لِذا كانَ الِاستِعدادُ العالِي لِلتّضْحِيَةِ بِأبْهى صُوَرِها المُتَجَسِّدَةَ بِالشّهادَة، ومِنْ خِلَالِها نَصْنَعُ الْحَياةَ ومعانِيَها اللائقة. وهذهِ ثقافةُ الحياةِ الْمُتَوَلِّدَةِ مِنَ الشَّهَادَةِ والّتي نَعْتَنِقُها .
* _ ولِأنَّ التَّخاذُلَ عنْ حِمايَةِ الوطن ِ خِيَانَة .
_ ولِأنَّ الْجُبْنَ سِمَةُ الضُّعَفَاء.
_ ولِأنَّ تصغيرَ النُّفُوسِ أمامَ سِفاراتِ الْمُعْتَدِينَ على حُرِّياتِ الشُّعُوبِ عَمالةً ودُونِيَّةَ نَفْس .
# لِذا يكونُ المَوْتُ متكرراً عِدَّةَ مَرَّات ، وهذِهِ سِمَاتُ ثقافةِ نَشْرِ المَوْتِ الّتي تَعْتَنِقُونَها .
* _ اِسْعَوْا سَعْيَكُمْ، وِكيدُوا كَيْدَكُمْ ، وأَلْقُوا خِطابَاتِكُمُ الْمَشْبُوهَةَ، وحَرِّضُوا ما شِئْتُمْ، فَوَاللهِ لَنْ تَجِدُوْنَا إلَّا طوفاناًبشرياًمتدفِّقاً وبُنياناً مرصوصاً مُنْدَفِعاً في شرايينِ رجال ِاللهِ والوطن ِ، المُقاوِمِين .
المصدر: موقع إضاءات الإخباري
الأكثر قراءة

كتبت نجاة صفا: "هنيئًا للشيعة…لأنهم لم يسقطوا في امتحان السلطان والخنوع للحاكم، لا، بل حافظوا على مقاصد الإسلام!"

تحية جورج؛ وداعا زياد!

أنشودة يا إمامَ الرسلِ يا سندي, إنشاد صباح فخري

انشودة, أتظن أنك عندمـــا أحـــرقتنــي.. ورقصت كالشيطان فوق رفاتي
هل تريد الاشتراك في نشرتنا الاخباريّة؟
شكراً لاشتراكك في نشرة إضآءات
لقد تمت العملية بنجاح، شكراً