مقالات
يلوّحون بعملية بريّة؟؟.. يا هلا ومرحب
ماجدة الحاج 26 أيلول 2024 , 05:47 ص
كنبت الأستاذة ماجدة الحاج على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي ما يلي:
منازلة ينتظرها رجال الحزب..على احرّ من الجمر..
اليوم.. "صبّح" عليهم الح-ز-ب بصاروخ "قادر 1" الباليستي.. ما كان هدفه؟
مقرّ "الموساد" قرب تل ابيب. بالطبع لن نعرف نتيجة الضربة، ربطا بالرقابة
وصلتها الرسالة..
بعدها سريعا.. حركة اتصالات موفدين غربيين غير طبيعية في بيروت، طلبا
للتهدئة.. هذا ما يحصل جدّيا خلف الكواليس. وماكرون سيوفد وزير خارجيته سريعا الى لبنان.. اذا كان صاروخ باليستي واحد استنفر جميع رعاة الكيان،
ماذا سيستخدم الحزب غدا؟؟.. خصوصا انّ الاميركي وصلته اليوم رسالة
جدّية من لبنان.. البوارج والسفن الحربية وقوّات وقواعد عسكرية اميركية -حتى خارج حدود سوريا والعراق.. تمّ تحديدها اهدافا مشروعة -عند تطوّر
المواجهة!.. وكذا وصلت رسالة مشابهة لقبرص..
.. البنتاغون قبل قليل: " لا نقوم بتوفير اي دعم لإسرائيل في عملياتها داخل
لبنان"!! ( اميركا هذه لا تفهم الا بالعصا الغليظة)..
كثر من الحلفاء والداعمين للمق-او-مة اصابهم القلق في البداية من عدم
قفزها سريعا الى استخدام كل قوتها وفتح ترسانتها من الصواريخ الدقيقة..
الح-ز-ب لا يحرق المراحل، ولا يرمي كل اوراقه دفعة واحدة كما يفعل
الإسرائيلي..
.. ولربما سيتفاجأ كثيرون مما سيُظهره الحز-ب تِباعا من مفاجآت لم يكن
يتوقّعها.. خصوصا وانّ واقع ضغط المدنيين في المدن والبلدات الجنوبية كما البقاعية اختلف الآن.. يعني ستكون له اريحيّة في التحرّك..
تقارير عبريّة باتت تتحدّث عن مسعى لوقف اطلاق النار مع لبنان!!.. هذا بعد
"قادر 1" الباليستي.. وضربة مقرّ "الموساد"..( الح-ز-ب لم يبدأ الجدّ بعد)!
ضربات المق-او-مه العراقية باتت في تصاعد نوعي واضح..
والهدوء على جبهة "انصار الله" اليمنية يؤرق تل ابيب.. يبدو انّ ما جهّزه
ابطال اليمن لإسرائيل.. سيُنعش قلوبنا جميعا.. وقد يكون قريبا جدا..
المصدر: موقع إضاءات الإخباري
الأكثر قراءة
كتب الدكتور هاني شاهين: مظاهر تحريض انقلابٍ في لبنان".
من خبايا التاريخ "أصول آل سعود وعلاقتهم الحميمة مع الصهاينة اليهود في فلسطين"
عبد الحميد كناكري خوجة : فتاوى دعاة وأبواق من كانوا حفاة عراة
هآرتس تنشر تقريرًأ صادماً: لم نهزم أحدًا، ولم نحقق شيئًا، وخيرة شبابُنا يهاجرون والسلطات تكذب واقتصادُنا منهار. ادرك الوزراء انه من غير الممكن القضاء على حزب الله بالقوة وإنهاء الحرب، ولذلك توجهت الحكومة الآن نحو أفق التسوية السياسية
هل تريد الاشتراك في نشرتنا الاخباريّة؟
شكراً لاشتراكك في نشرة إضآءات
لقد تمت العملية بنجاح، شكراً