عند اشتعال الجبهة بين لبنان والكيان ابتدأ أردوغان وبإماءة من مجرم الحرب نتنياهو يعد العدة لقطع خط امداد السلاح للمقاومة بلبنان, هذا ما أوردة الصحفي رضا الباشا عن اجتماع مندوب اليهودي الأوكراني الصهيوني زيلينسكي وعن مندوبين عن عصابات قطعان المتأسلمين في الشمال السوري وهذا نص ما ورد بحديث رضا الباشا:
"-قبل شهرين من الآن، تم تسريب اجتماع سري في معبر باب الهوى حضره ضباط استخبارات أوكران وفرنسيين وضابط استخبارات تركي مع الإرهابي "أبو محمد الجولاني" بوجود قادة من إرهابيي "الحزب الإسلامي التركستاني" و قيادة "أجناد الشام" و "أنصار التوحيد" الإرهابيتين.
-تم الاتفاق في الاجتماع على تسليم الإرهابيين أسلحة متطورة وصوايخ موجهة وطائرات مسيرة إنقضاضية حديثة يمكن أن تحمل 250 كلغ من المتفجرات، تكفلت أوكرانيا بتسليمها لإرهابيي الحزب التركستاني.
-جميع الفصائل التي تقود العمليات الإرهابية باتجاه الجيش العربي السوري وأماكن تواجد المدنيين هي فصائل مسلحة إرهابية بحسب التصنيف الدولي وذلك بقرار من مجلس الأمن
-في بداية العمل الإرهابي الأخير في حلب، انضمت "حركة نور الدين الزنكي" الإرهابية المدعومة عسكرياً من تركيا و تكفلت بالعمل الإرهابي باتجاه ريف حلب الغربي من قبتان الجبل وعينجارة والفوج 76، وألحق بها مسلحو مايسمى "القوة المشتركة" من إرهابيي ما يسمى "الحمزات والعمشات" و إرهابيي "السلطان مراد" وهي فصائل مسلحة تركمانية مرتبطة استخباراتياً بتركيا، وقد دخلت في الهجوم خلال اليوم الثاني باتجاه ريف حلب الشمالي
-بعد ذلك دخل إرهابيو ما يسمى "الجيش الوطني" التابع "للائتلاف السوري المعارض" المدار تركياً وبدؤوا بعملية إرهابية باتجاه ريف حلب الشمالي والشرقي بمحيط تل رفعت والباب ونبل والزهراء
-إدارة استخباراتية تركية فرنسية أوكرانية أمريكية، حركت إرهابيي "هيئة تحرير الشام" و "أجناد القوقاز الأوزبك" و "الإيغور التركستاني"، إضافة إلى إرهابيي "أنصار التوحيد" وهم بقايا داعش المتواجدون في إدلب، وإرهابية ما يسمون "الجيش الوطني" و "الحمزات" و "العمشات" و "السلطان مراد" و "نور الدين الزنكي" و إرهابيي "الجبهة الوطنية للتحرير" التي تضم مسحلي "أحرار الشام""
منقول