أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة لمناسبة الذكرى الـ34 لانطلاقة الحركة
أخبار وتقارير
أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة لمناسبة الذكرى الـ34 لانطلاقة الحركة
6 تشرين الأول 2021 , 12:27 م
 كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة لمناسبة الذكرى الـ34 لانطلاقة الحركة   النخالة: ما حدث بعد نفق الحرية يؤكد للعدو مرة أخرى أن هذه الأرض لنا وأن العدو إلى زوال    النخا

 كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة لمناسبة الذكرى الـ34 لانطلاقة الحركة

 

النخالة: ما حدث بعد نفق الحرية يؤكد للعدو مرة أخرى أن هذه الأرض لنا وأن العدو إلى زوال

 

 النخالة: هؤلاء القتلة الصهاينة وجب قتالهم فإما حياة كريمة لنا أو ذل مستدام

 

النخالة: هذا العام شهدنا رفضاً لكلّ محاولات العدو لتهجير أهلنا في الشيخ جراح وحي سلوان

 

النخالة: من المحزن أكثر هو تمدد الصهيونية في المنطقة العربية بشكل لم يحلم به مؤسسو الصهيونية

 

النخالة: أنبّه من الانزلاق أكثر من العمل ضد الإرهاب إلى العمل ضد الإسلام وحضارة الأمة

 

النخالة: نحن أكثر وعياً بالمشروع الصهيوني فلنقف جميعاً شعباً واحداً وإرادةً واحدةً

 

النخالة: المشروع الرسمي الفلسطيني أقصر من قامة الشهداء

 

 النخالة: إننا موعودون بالنصر والعدو محكوم بالخروج من فلسطين وعلينا أن نخرج من الغمغمة السياسية

 

النخالة: وحدة الخط النضالي أسبق من وحدة الإطار وهذا أصبح بعد كل الجهود والسنوات التي أُهدرت بلا فائدة

 

النخالة: بعض الأنظمة العربية يأخذ خطابنا للارتماء في المشروع الصهيوني الأميركي

 

النخالة: صراعنا مع العدو هو على امتلاك التاريخ وعلى الأرض لذلك يجب أن نطردهم من كل فلسطين

 

 النخالة: إذا لم نفعل ذلك سيبقى الاحتلال وسيتمدد لذلك يجب أن نراهن على شعبنا ومقاتلينا

 

النخالة: معركة سيف القدس كشفت هشاشة الاحتلال وأحيت الأمل لدى شعبنا بأن الانتصار على العدو ممكن

 

النخالة: أصبح واضحاً للعالم أن مهرجانات التطبيع والسلام الكاذب وافتتاح السفارات لن تغير حقائق التاريخ

 

النخالة: رغم التحديات نراهن على ثبات أهلنا في القدس في التصدي لاقتحامات المستوطنين للأقصى

 

النخالة: إنّ ما تمر به قضيتنا الفلسطينية من تحديات لا يمنعنا من أن نرى بوادر أمل من أنّ الانتصار قريب

 

 النخالة: شعبنا شعب مقاوم ومرابط ولم يبخل يوماً في تقديم التضحيات من أجل فلسطين ويواجه أعتى احتلال

 

النخالة: في المقابل هناك من يراهن على تسويق الوهم في إمكانية إحداث اختراق لدى ذلك الاحتلال

-تحية لسوريا وقيادتها التي ستبقى عربية في مواجهة الطغيان الأمريكي الصهيوني وتحية للبنان المقاوم وقيادته

 

- السلام على أسرانا البواسل وفي مقدمتهم أسرى الجهاد الذين يخوضون صراعًا مع العدو دفاعًا عن حريتهم

 

- السلام على أبطال كتيبة جنين الذين فتحوا نفقاً باتجاه الحرية والقدس رغم إجراءات الاحتلال وتحصيناته الأمنية والإسمنتية

 

-مما لاشك فيه أن ما حدث بعد نفق الحرية وحالة الالتفاف الشعبي والعربي والإنساني يؤكد للاحتلال مرة أخرى أن هذه الأرض والقدس لنا

 

-هذا العدو يجب قتاله وجوب الصلاة مهما اختلت موازين القوى فإما حياة كريمة لنا ولشعبنا أو ذل مستدام

 

 

المصدر: مموقع إضاءات الإخباري