شاهدو مشهد الطفل الفلسطيني محمد محيسن "11 عام" وقطعان جيش الكيان, فيديو يعبر عن جبن قطعان الجيش الصهيوني في الكيان المسمى ب "إسرائيل", مشاهد كثيرة يعرفها كل من احتك بقطعان الجيش الصهيوني, كنت كاتب هذه الكلمات قد كتبت مراراً عن الجيش الصهيوني المهزوم في كل مواجهة واجه بها رجالنا, سواءً في فلسطين أو لبنان, وفي مصر في سالف الزمان, كبير هذا الجيش إقتحام منزل لآمنين عزل في فلسطين بعشرات من مسلحيه المدججين بأحدث الأسلحة لإعتقال شاب أو لنسف منزل في عقاب جماعي للفلسطين, شعبنا الفلسطيني بصدوره العارية يواجه الكلاب الضالة من جيش ومغتصبين.
طفل فلسطيني بعمر 11 عام يتكلم بثبات ورباطة جأش دون اعتبار لعشرات من أشباه الرجال أتو لإعتقاله ولسوقه للسجن, للعلم قطيع كلاب المستوطنين مدعوم من كل دول الإستعمار ومن كل المستعربين المحتلين لمعظم عواصم العرب بمسمى حكام محميين ومحكومين بصباط أحد جنود المارينز .
تغريدة لمغردة فلسطينية عن طفل فلسطيني بعنوان أسد بين قطيع من الكلاب,
اليوم عند احتجاز طفل من قبل الاحتلال في قرية العيسوية اليوم.
— عبير الخليل??✌️ (@abeer_alkalil5) November 4, 2019
اسد وسط قطيع من الكلاب #فريق_ثوار_فلسطين pic.twitter.com/Xp0wZ1ANgY
نذكر بالوقفة البطولية لأبنة الأردن وفلسطين هبة اللبدي وكيف لقنت الصهاينة درساً في البطولة وعرفت العرب معنى العزة والإباء وأجبرت العدو على اطلاق سراحها من محبسها مرغما ومكرهاً.