ويرقصون على جثث المغفلين, واحد بعد آخر ينفضح أمر ثوار أردوغان, عهار سوريا, ادعوا الثورة, بينما هم عورات وسوئات, نتنهم ملأت رائحته الأرض والسماوات, في الدين تاجروا ليستقطبوا الحمقى والمغفلين, سرقوا ونهبوا باسم الله والله أكبر والله بريئ من الأشرار المجرمين, اليكم المشهد.
مطعم في اسطنبول, كلف أكثر من 20 مليون دولار افتتحه محمد علوش بالأغاني والأفراح والليالي الملاح وبضجيج صاخب فاق صوت نواح الأمهات الثكالى الذي تسبب به المجرم محمد علوش وشقيقه الهالك زهران, تسببا بهلاك آلآف من الجهلة في الغوطة الشرقية,
مشهد آخر نُذكر به لعل الذكرى تنفع العاقلين.
مشهد اعترافات الهالك زهران علوش بادخال ملايين الدولارات الى الغوطة الشرقية وهو مشهد من مشاهد عديدة, في المشهد حالة شجار وسعار على الأموال بين اللصوص.
المعلوم أن الهالك زهران علوش وشقيقة القابع في اسطنبول أردوغان اليوم هما من أسسا جيش الإسلام في الغوطة الشرقية في عام 2012.
في عام 2015 مثل اللص محمد علوش عهار سوريا بمنصة الرياض للتفاوض مع الدولة السورية.
كان الله بعون سوريا على ما ابتلاها وكان الله بعون الإسلام على ما ابتلاه من هؤلاء وأمثالهم هؤلاء ممن تاجرو ولا يزالوا يتاجروا بالدين وبالمساكين المغفلين.