لم تكن السلطة والحكم همه بل بناء بلده مثل كل مه, باني ماليزيا يترك منصبة بعد فوز كاسح من قبل الشعب الماليزي, عاد مكرهاً ليصوب مسار سار عليه سابقة المرتشي من السعودية والفاسد, نظم شؤون بلده وها هو يترك

لم تكن السلطة والحكم همه بل بناء بلده مثل كل مه, باني ماليزيا يترك منصبة بعد فوز كاسح من قبل الشعب الماليزي, عاد مكرهاً ليصوب مسار سار عليه سابقة المرتشي من السعودية والفاسد, نظم شؤون بلده وها هو يترك المنصاب لغيره.

قدم رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، الإثنين، استقالته من منصبة لملك البلاد.

جاء ذلك في تغريدة لموقع “ماليزيان إنسيت” المحليي، “بعث رئيس الوزراء رسالة استقالته إلى الملك، بعد يوم من الاضطرابات السياسية في ماليزيا”.

وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان مقتضب إن “مهاتير قدم استقالته إلى القصر الساعة الواحدة بعد ظهر اليوم (05:00 تغ)”. دون مزيد من التفاصيل.

والسبت قال رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، إن أحزاب الائتلاف في الحكومة تركوا له حرية تحديد موعد استقالته من منصبه.

وأوضح مهاتير، في مؤتمر صحفي العاصمة الإدارية بوتراجايا، أن “الأحزاب اتفقت على أن يكون قرار تحديد موعد استقالتي من منصبي عائدا لي”.

وفي خطابه بعد فوزه في الانتخابات العامة في 9 أيار/ مايو 2018 ، قال رئيس الوزراء مهاتير محمد، إنه سيترك منصبه لأنور إبراهيم، بعد عامين تقريبًا وفقًا لقرار الائتلاف.