لن يكون لكم وطن إذا لم تُواجهوا مشروع سمير جعجع، الّذي يسعى لربط لبنان بإسرائيل، ولا نحتاج في هذه المواجهة،سوى التذكير بمن هو سمير جعجع، من خلال تصرُّفاته، منذ تأسيس حزبه (القوّات اللبنانية) وحتى الامس القريب:
فسمير جعجع:
- احتضن إرهابيي عرسال وجرود بعلبك الذين سفكوا دماء شهداء الجيش والقوى الأمنية.
- تآمر على الحريري، وحرض السعودية على اعتقاله واهانته واجباره على الاستقالة.
- واجه مشروع العودة الطوعية والآمنة للنازحين السوريين ورفض عودتهم الى بلادهم.
- انقلب على الدولة في ١٧ تشرين لتنفيذ الاجندة التخريبية لكل مؤسسات الدولة.
- اعتدى على السوريين الذين كانوا يتوجهون الى سفارة بلادهم للإدلاء بأصواتهم.
- دفع، ولا يزال، شارعه القواتي لمواجهات في الشارع لجر البلد الى الفتنة التي يرفضها كلُّ اللبنانيين، إلّا جعجع وقوّاته.
- استغل وجع اهالي ضحايا المرفأ وعاد واعتدى عليهم في الذكرى الاولى للانفجار.
- سفك دماء ٧ شهداء في الطيونة عن سابق إصرار وتصميم، بميني ٧ ايار مسيحي، بهدف جرّ اللبنانيين إلى حربٍ أهلية، خدمةً لإسرائيل والسعودية.
جعجع هو هو، مجرم طائفي ميليشاوي عميل لا يتغيّر.



