في القدس ولد المسيح مُبشراً ومنها عرّج رسول الله محمد الى السماء ! فالقدس هي بركة الله وهي أم فلسطين فمن صانها صانه الله واعزه ومن تركها تركه الله واذله
وهذا ما سيكون عليه حال معظم المطبّعين والمهرولين من العربان لأخذ الصور مع ممثلي وساسة متوحشي ومجرمي العدو واعضاء حكومته اليمينية المتطرّفة، العنصرية والقذرة في النقب قرب قبر المقبور "بن غوريون" او في غيرها من قرى ومدن فلسطين المحتلة او حال الخانعين والمتواطئين في السلطة الفلسطينية في رام الله وغيرها ممن يوشون بالشباب وينسّقون امنياً مع مخابرات العدو لتسليمهم او من اجل إلقاء القبض عليهم والذين لا يتوانون لحظة عن إدانة عمليات البطولة والدفاع عن النفس !؟
القدس هي الحق الالهي المكتوب
فخذل الله من يخذلها واذلّ الله كل من يتأمر عليها ويحاول طمس قضيتها؟!
فأرض فلسطين كلها لنا والقدس لنا والأقصى لنا وكنيسة القيامة لنا ولن نسمح لكم بتدنيسها وانتهاك حرمة مقدّساتها يا ابناء الزنى!؟
فهل تفهمون!؟
أطال الله عمر الدكتور سليم الحص الرجل القومي العربي الوطني اللبناني الشريف ونصير فلسطين والفلسطينيين. رجل لا يمكن أن ننساه جميعنا من لبنانيين وفلسطينيين وعرب وسيظل مثالا يحتذى للقيادة السياسة.
