فشل أمني جديد يضاف للمؤسسة الأمنية الإسرائيلية,  منفذ عملية إطلاق النار على حاجز شعفاط بالقدس،  حاول مرة أخرى لتنفيذ عملية مماثلة قرب مستوطنة معاليه ادوميم، بعد فشل العثور عليه.

الاعلام العبري يفيد بأن بقي منفذين آخرين يتحركان بحرية الآن ولم يتم الوصول إليهما، وقد نفذا عمليات إطلاق نار أحدها أدت إلى مقتل الرقيب ايدو باروخ، وإطلاق نار على حافلة جنود في غور الأردن.

 قائد شرطة الاحتلال بالضفة الغربية يعلن أن "المطارد عدي التميمي خاض معركة حقيقية مع الجنود عند حاجز (معاليه أدوميم) قبل ارتقائه".

المراسلون *العسكريون الإسرائيليون عبر تويتر يطرحون أسئلة تتعلق بفشل الأجهزة الأمنية الصهيونية: 

10 أيام تقف الأجهزة الأمنية على أقدامها وهي تبحث عن عدي التميمي ثم يظهر وينفذ عملية أخرى في مكان بعيد عن المكان الذي كان يعتقد أنه يختبئ فيه ولا زال مسدسه معه وهذه المرة أتى مسلحًا بقنبلة وسكين .. السؤال: أين أجهزة الأمن؟!

في السياق تم استنفار لجميع الفصائل داخل مخيم جنين  حيث دعت كتيبة جنين للاستنفار والمشاركة بمسيرة الغضب التي ستنطلق بعد قليل من مخيم جنين نحو شوارع المدينة دعما واسنادا لاهلنا في مخبم شعفاط وفخرا واجلالا واكبار لشهيد القدس وفلسطين الاستشهادي المجاهد الجنرال عدي التميمي..

- التجمع بساحة المخيم الان..