أرفق لكم بعض ردود الفعل على إستعمال أمريكا لردود الفعل؛ واستهلُ بموقف غوتيريش الذي قال "إن عدم تمكن مجلس الأمن من اخذ قرار بوقف إطلق النار في غزة قد قوَٰضَ صلاحياته.
وقال نائب المندوبة الأمريكية في المجلس روبرت وود قال إن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار لأنه لم يذكر الهجمات التي شنتها حركة "حماس" ضد إسرائيل.
والولايات المتحدة، وهي واحدة من الدول الخمس الدائمة العضوية في المجلس والتي تتمتع بحق النقض، قاومت مرارا وتكرارا الدعوات إلى تطبيق وقف إطلاق النار، مؤكدة على "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" في أعقاب الهجوم المباغت الذي شنته "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وتمت الإشارة إلى الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى "حماس" إلى مشروع القرار على أمل أن يروق للولايات المتحدة.
ولفيتو لم يحترم راي 97 دولة أخرى إنضمت إلى هذا الجهد، وشاركت في رعاية مشروع القرار الذي صاغته الإمارات.
وصوتت 13 دولة من أصل 15 وهم الأعضاء الدائمین فی مچلس الآمن لصالح مشروع القرار، وأمريكا إستخدمت حق النقض، وامتنعت المملكة المتحدة عن التصويت.
*وقبل أن أترككم مع بقية الآراء أود أن أشير إلى مسألة. في غاية الخطورة بأن نتنياهو أمر بإطلاق النار على المستوطنين7 وعلى المسلحين الذين يرافقونهم؛ ثم أعطى أوامره بإطلاق النار على المحتفلين بحقل موسيقى نوفا مع إستغراب الطيارين؛ وأسفر من مقتل 364 ومن المستحيل أن يسقط هذا العدد من نيران صديقة بالخطأ. ولإخفاء الأدلة إقترح أن ينشئ مقبرة للسيارات خلافًا لعقيدة اليهود في الدفن.