المصالح وتناقضاتها هي التي تحرك الاحداث والتاريخ سواء اكانت مصالح افراد او شعوب ام امم ام دول ام تحالفات دول
مقالات
المصالح وتناقضاتها هي التي تحرك الاحداث والتاريخ سواء اكانت مصالح افراد او شعوب ام امم ام دول ام تحالفات دول
جورج حدادين
5 كانون الثاني 2024 , 19:56 م


لا يوجد قوة خفية ام غيبية تتحكم بالاحداث وصيرورتها بل صراع المصالح

ما ينطبق على العلوم الطبيعية ينطبق على العلوم الاجتماعية

وبالتالي على القوانين التي تحكم النظريات

يمكن بحسب قوانين الصراع تحليل عناصر الصراع وقوى الصراع ومصلحة كل طرف في هذا الصراع

سواء اكان صراع بسيط بين القبائل على المراعي

او صراع معقد بين الدول والشعوب على الثروات الطبيعية وعلى الجغرافيا

والصراع مستويات

صراع التناقض التناحري بين طرفين ينفي احدهما الاخر

صراع تناقض التنافس يتعايش الطرفين الى مدة معينة قد تتحول الى تناقص تناحري

المصدر: موقع إضاءات الإخباري