تعليقاً على هذا التعيين كتب الأستاذ موسى: 

 . .. عمره 34 سنة فقط .. أبوه يهوديٌّ  تُونسيّ .. أمُّهُ يهوديةٌ يونانية، متزوجٌ مِنْ رجل،وقد أعلن عن شذوذه الجنسيِّ رسمياً‏.

 رئيسُ وُزراءِ فرنسا الجديدُ الشاذُّ زوجُهُ هو نائبٌ فرنسيٌّ في البرلمان الأوروبي، هو ستيفان ساجورْنِيْهْ، وهو نموذجٌ للمرحلةِ المثليةِ التي تسودُ العالمَ "المتحضّرِ" اليومَ، وتلقى تشجيعاً من القوى  الصهيونيةِ الخفيةِ المهيمنةِ على تسييرِ أمُورِ عالمنا نحنُ المسلمين والمسيحيين!!!

  دُوَلٌ كُبرى، أو قُل سُمِّيَتْ كُبرى، بتاريخِها الحافِلِ وبِقِيَمِها السياسيةِ، تترَدّى نحوَ مواقِعَ حيوانيةٍ تافِهَةٍ، مُتراجعةً نحو نهايات حتى الحيوانُ يرفضُها!!

تخيّلوا مثلَ هذِهِ النّماذج ٍ  المُنحطّة ِالّتي أفسدوا فِطْرَتَها الإنسانية، وأفقدوها القيمَ الإنسانية الإلٰهيّةَ العالية مثل هذه النّماذج صنعتها الصهيونيةُ،لتتحكّمَ بهذا العالم، وهي من ورائهم تتحكّمُ بهم، وفق أهوائها التي تُمنِّيها بالتّحَكُّمِ بمصيرِ البشر الأسوياء، واستغلالِهم!!!

 

في أيِّ مُستنقعٍ نعيش نحن؟!

إنّها الرؤيةُ المزخرفةُ بالكونيةِ الجديدة، وعالمُنا العربيُّ ليسَ عنها ببعيد بل نراهُ بات يعيش في وسطها!

حسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيل، 

ولا حَوْلَ ولاقوَّةَ إلّا باللهِ العليِّ العظِيمْ.