تمتلك روسيا ثاني أضخم قوة جوية في العالم تضم 4 آلاف و255 طائرة حربية، بينها 809 مقاتلات و730 طائرة هجومية يتم تسليحها بصواريخ فتاكة لتدمير الأهداف المعادية في البر والبحر والجو.
ويصنف الصاروخ "كيه إتش - 59 إم كيه" ضمن الصواريخ الروسية الخارقة المضادة للسفن، المصممة للانطلاق من الطائرات الحربية، وهو نسخة مطورة من الصاروخ "كيه إتش - 59 إم"، بمدى أكبر، حسبما ذكر موقع "روس أوبرون إكسبورت" الروسي.
ميزات صاروخ "كيه إتش-59 إم كيه"
وزودت روسيا هذا الصاروخ برادار إيجابي يمكّنه من تدمير أي هدف بحري لا يقل مقطعه الراداري عن 300 متر مربع.
ولفت الموقع إلى أن تطوير خزان الوقود الخاص بالصاروخ زاد مداه من 115 كيلومترا في النسخة السابقة إلى 285 كيلومترا في النسخة الحالية.
وذكر الموقع أن الصاروخ "كيه إتش - 59 إم كيه" يمكن استخدامه على مدار اليوم وفي جميع الظروف الجوية سواء كان الهدف في أعالي البحار أو بالقرب من الشاطئ
الطائرات التي تحمل صاروخ "كيه إتش-59 إم كيه"
كما يمكن لمجموعة متنوعة من الطائرات الحربية الروسية أن تحمل هذا الصاروخ وهي:
"ميغ - 35"
"سو - 30 إم كيه"
"سو 32"
"سو - 35"
"سو - 24 إم"
المواصفات الفنية ل صاروخ "كيه إتش-59 إم كيه"
مدى الاشتباك مع الهدف: من 5 إلى 285 كلم.
سرعة الصاروخ: من 900 إلى 1050 كلم/ ساعة (أقل من سرعة الصوت).
ارتفاع تحليق الصاروخ فوق سطح الماء: من 10 إلى 15 مترا.
ارتفاع التحليق في نهاية رحلته نحو الهدف: من 4 إلى 7 أمتار.
سرعة الطائرة أثناء إطلاق الصاروخ: من 600 إلى 1100 كلم/ ساعة.
ارتفاع تحليق الطائرة أثناء الإطلاق: من 200 متر حتى 11 كلم.
وزن الصاروخ عند الإطلاق: 930 كغ.
وزن الرأس الحربي: 320 كغ.
طول الصاروخ: 5.7 متر.
المسافة بين طرفي الزعانف: 1.3 متر.
قطر الصاروخ: 38 سم.