فقرة إخترت لكَم
كيفية التآمر الدولي على سكان الساحل السوري
َمَقال مهم للزميل حليم خاتون يبين دور كل تركيا وروسيا وأَمريكا وركز على الدور التركي في صقل شخصية أبو محمد الجولاني مع التشكيك في جنسيته الحقيقية. ولا ينسى الزميل خاتون دور الموساد في زرع رجال الدين المسلمين في المناطق. فمنذ الخمسينيات من القرن الماضي قام الموساد بتأسيس جامعة اسلامية في تل أبيب مع كليات شريعة لكل المذاهب الإسلامية.ويلوم خاتون إيران بشدة؛ويختم خاتون مقالته مستشهدا بقول جوزيف ابو فاضل الذي يظل أبرز ما يتداوله اللبنانيون هذه الأيام:"لبنان بحاجة إلى عودة حزب الله قوة إقليمية لأنه وحده من يستطيع حماية البلد من وحوش الإيغور والشيشان والأوزبيك وكل الخليط من رجال القرون الوسطى أو العصر الحجري التي باتت تتجول في سوريا كما تريد، وتذبح من تريد وسط صمت أميركي تركي رضيَ بأن تحكم القاعدة سوريا طالما أن الجولاني تشذب وتأدب، وصار يشبه غيره من رؤساء النظام العربي العفن". وهذا رابط المقال:-
https://ida2at.org/article/
عدنان علامه /عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين
