ثقافة د. علي قعيق 1 حزيران 2025 , 22:33 م
كتب الشاعر الدّكتور علي قعيق: "نزيف".. يا أُمَّةً غرِقتْ ببحرِ دمائها
كتب الشاعر الدّكتور علي قعيق:
"نزيف"
يا أُمَّةً غرِقتْ ببحرِ دمائها
بحرٍ ترامى، مالهُ شُطْآنُ
ودماؤها سّفِكتْ لِأجلِ قيادةٍ
أمَرتْ ونفّذَ أمرَها العُربانُ
يابِئْسَها ،لحَستْ دماً عن مِبْرَدٍ
حتّى براها مِبْردٌ ولِسانُ
حتّامَ تنزفُ من سخيّ دمائها؟!
أَوَمَا لِقَطْعِ نزيفِها إِبَّانُ؟!!
ومتى ستَشفى من خبيث سقامها؟!
وسقامُها:مُتَصَهْيِنٌ وجبانُ
تَبّاً لها من أمّةٍ قد فرَّطتْ
في حقِّها وأصابَها الخِذلانُ!!
ياليت أنّي لم أكنْ من نسلِها
نسلٌ تولّى أمرَهُ الشّيطانُ!!
22:14
المصدر: موقع إضاءات الإخباري
الأكثر قراءة

للسلاح رجالٌ قادرون وأكثر. وله وظيفةٌ وفرصةٌ وأرقى.

كتبت نجاة صفا: "هنيئًا للشيعة…لأنهم لم يسقطوا في امتحان السلطان والخنوع للحاكم، لا، بل حافظوا على مقاصد الإسلام!"

قصة حقيقية عن اختلاف مفهوم المسميات.. شارع الفتال سابقاً وعلي عبد الله صالح.لاحقاً.

انشودة, أتظن أنك عندمـــا أحـــرقتنــي.. ورقصت كالشيطان فوق رفاتي
هل تريد الاشتراك في نشرتنا الاخباريّة؟
شكراً لاشتراكك في نشرة إضآءات
لقد تمت العملية بنجاح، شكراً