وجه عشرة أشخاص من مايسمى المعارضة السورية رسالة إلى الحكومة البريطانية ، وذلك لفرض عقوبات على سوريا.
وكان من بين الشخصيات بحسب مواقع معارضة, الدكتور رياض حجاب رئيس حكومة المعارضة الأسبق، والدكتور محمد صبرا كبير المفاوضين في جنيف الأسبق، وسهير الأتاسي نائبة رئيس الائتلاف السوري الأسبق.
إضافة لجورج صبرا وعبدالباسط سيدا، ولؤي صافي رئيس المجلس السوري الأمريكي الأسبق، وأديب الشيشكلي والأستاذ الجامعي عبدالرحمن الحاج.
وبحسب الرسالة الموجهة لوزير الخارجية البريطاني،" ندعو حكومتكم للإسراع باتخاذ إجراءات مماثلة، فإن فإن اتخاذكم لمثل هذه الإجراءات سيرسل رسالة أمل لشعبنا مفادها أن المملكة المتحدة لن تكون مكاناً آمناً للذين يضطهدون شعبهم".
وتأتي تلك الرسالة بعد أيام من عقوبات فرضتها الولايات المتحدة على شخصيات وفعاليات اقتصادية سورية على رأسها بنك سوريا المركزي.