من بعد شعار خيبر خيبر يا يهود جبش محمد سوف يعود لغراب ينعق للصهاينة اليهود, كان راشد الغنوشي, ثعلباً بثياب ناسك ثم أضحى غراباً ناعق, أنتجته الحركة التي أسستها أم الخبائث بريطانيا في العام 1928 للتصدي للمد الوطني المصري على أثر ثورة 1919 التي قادها سعد زغلول وأنتجت دستور عام 1923 الذي كتبت حروفه بدم شهداء الثورة المصرية فكان أول نشاطها الانتصار للعميل البريطاني إسماعيل صدقي باشا الذي عمل بإيحاء من بريطانيا لإلغاء دستو,ر 1923.
في عام 1930 عين الملك المصري فؤاد الأول, إسماعيل صدقي باشا رئيساً لوزراء مصر فكانت أولى مهامه الغاء الدستور الوطني, احتج الطلبة في الجامعات المصرية, في احد اجتماعاتهم الاحتجاجية تهجم عليهم زعران من جماعة الإخوان بالسكاكين والسيوف والجنازير والمطاوي, بحينه وظفوا اسلامهم لخدمة عميل الإنجليز إذ هتف هاتفهم, واصفاً العميل اسماعيل بالنبي اسماعيل ولقبه صدقي بالصديق النبيّ قائلاً الآية الكريمة,
"وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا",
في فضيحة جديدة من فضائح الصهيوني المطبع راشد الغنوشي فلقد أرسل حسب هذا الفيديو القصير رسالة الى اللوبي الصهيني "إيباك" رداً على اعتبار قيس سعيِّد باعتبار التطبيع مع الكيان جريمة, استمعوا يا يرعاكم الله لهذا الفيديو:
في العام 2015 التقى الصهيوني اليهودي الأخطر جورج سورس, مهندس الخراب المسمى الربيع العربي في بلادنا وتقبل منه راشد الغنوشي وساماً يظهر وكأنه شمعدان اليهود المقدس حسب ما ورد في الصورة المنقولة من موقع حركة النهضة التونسية.