لأن القلب الفلسطيني يستمد نبضه من نبض الشعب العربي , فقضية فلسطين قضية عربية,إسلامية وإنسانية أممية, لذلك تقام بعض الحفلات لفرق فلسطينية في عواصم الوطن المفتت من نظم رسم حدود سيطرتها المستعمر القديم البريطاني الفرنسي لكن الشعوب متحدة في عدائها للإستعمار, كما القدس هي مدينة عربية فكان أول عمل قام به العدو الصهيوني في حرب 1967 هو تدمير حي المغاربة في القدس, حي المغاربة كان نزلاً لأهلنا من المغرب العربيّ وعقاراته هي وقف مغاربي, للعلم في فلسطين اراض, عدة تعود للوقف المغاربي سرقها أبناء "أم هارون وشارون" , فتباً للخونة المطبعين.
المغني الفلسطيني طوني قطان غنى وفرقته لفلسطين في شارع الحبيب بورقيبة في العاصمة التونسية.
في وقت سابق أحيَّت فرقة فلكلورية فلسطينية حفلة في سوق تجاري في عمان, جاليريا مول.
التواصل الشعبي الفلسطيني مع الشعوب العربية هو كفيل بصد محاولات التطبيع التي يقوم بها الإعلام الصهيوني "العربي" الممول من حكومات حراس آبار النفط وضمانه لبقاء مأساة فلسطين حية في الوجدان العربي الشعبي لا الرسمي.