فعلاً الا النّذالة أعيت من يداويها. تذكر دول جوار روسيا ولم يتذكر دولة جواره بل شقيقته ودولة جدار داره, بوقته وصلت ياخرة لطف الله و كان إرسال السلاح لأقذر عصايات الأرض لتقتل وتمثل بالجثث, لم تترك عصابات الكيان المؤقت "إسرائيل" وسيلة من وسائل الإرهاب الآ وارتكبتها في سورية, فقطعت الرؤوس وشقت الصدور ونزعت القلوب و أكلت الكبود, فآثر ميقاتي لبنان النأي بالنفس المزعوم لكي لا يدين قوى الارهاب فيغضب الأسياد في عوكر فأسياده لا يبعدون عنه كثيراً فأمره منوط بموظف في سفارة عوكر وأحياناً أمره تتولاه شمطاء عوكر دورثي شيا.
الاستاذة ماجدة الحاج صوبت فأصابت فكتبت على صفحتها على الفيسبوك هذا المنشور الرائع الذي نترك لكم نصه,,
أخونا يبرّر بيان "الإدانة" اللبناني لروسيا.. قال "ينطلق من إدانة لبنان لأيّ دولة تغزو دولة جارة"!!
يا طويل لبنان.. دُول ومرتزقة من مشارق الأرض ومغاربها غزوا دولة جارة-هي سوريا..
هل اصدرتم حينها بيان ادانة؟؟
ام حملتم لواء "النأي بالنّفس" في عزّ محنتها.. نأي بالنّفس ومجاميع المتطرّفين من ابناء منطقتك كانت تمرّ امام عينيك " للجهاد" في سوريا !!
الأجدى ان تعترف بالدّونيّة والإنصياع ل "جناب" السفيرة الأميركية.. يكفي ان تُمرّر اتصالا بك وبباقي شلّة الخنوع حتى تنفّذوا تعليماتها بالحرف..
فعلا.. الا النّذالة أعيت من يداويها.