كتب شاكر زلوم:
ورد في رد عادل سمارة علي ما يلي" " يا استاذ زلوم، سأتواضع وأرد عليك، أنا لا اعرفك ولم أقرأ لك اي مقال فأنت لا تكتب بل تنشر لغيرك ومعروف هذا الشكل من البزنس ماذا خلفه ومن يحركه!!! "
قي قرابة السطرين يقول:
أولاً: سيتواضع المذكور ويرد علي مع العلم أن ما ورد يعني قمة التكبر و الإستكبار و التواضع سمة المثقفين الكبار لا سمة أشباه المتعلمين من يسبق اسمه الحرف "د" وهم من الصغار الصغار
ثانياً" يقول انا لا عرفك بينما في وصلة ردحه يقول انه لم يرد علي في ندوة شاركت بها, حصلت قبل اشهر علي لدواعي انسانية وإشفاقا على حالي لمرضي, علماً انني لم أشكُ له مرضي فكيف علم بمرضي مع العلم قلة هم من يعرفون بمرضي!.
ثالثاً: يقول سمارة انه لم يقرأ لي مقالاً بينما في موقعه "كنعان" أو الموقع المحسوب عليه مقال لي وهو بعنوان " جماعة الإخوان المسلمين والوصايا العشرة لكبير كهنة معبدهم، شاكر زلوم" وهذا رابطه https://kanaanonline.org/2019/06/11/%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B5%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4/
وهنا اتساءل لماذا هذا الكذب, هل هو لتصغير الآخر المختلف أم لتضليل القارئ وهل لسوي ثمانيني ممارسة الكذب!! ,ً اتوجه للقارئ الكريم ليحكم بيننا فمن هو الذي لا يقرأ حيث وصفني باللا قارئ!.
رابعاً: يقول المدعو سمارة إنني انشر ولا اكتب وهو يعرف هذا النوع من البزنس, سبق للمدعو سمارة ان نشر عشرات مقالاته في موقعنا وهذه مناسبة ليبلغ القراء بها كم دفع لنا لقاء نشرنا له طالما ان في الأمر بزنس!, لقد سبق سمارة جوبلز بنظريته القائلة "إكذب ثم إكذب حتى يصدقك الاخرون"
لقد تعلمنا من بيوتنا احترام الاخر سواءً اختلفنا أو اتفقنا معه لكن وصلة ردح المدعو عادل سمارة اضطرتني الى الرد عليه بالطريقة التي رددت عليه بها.
انا اخاطب الاصدقاء وأتساءل, ما هي جدوى تهجم سمارة على ايران والتمترس بمتراس الكيان وأمريكا وعتاة الرجعيين العرب وما هي الجدوى من محاربة حزب الله ومحور المقاومة, هل يحق لمن ينتمي لفلسطين أن يسيئ لفلسطين!.
لمن فاته قراءة مقالي في الرد على عادل سمارة فهذا هو رابطه:
أخيراً أنصح المدعو سمارة ان يقرأ مقالاتي لعله يخرج من هذه الدنيا ببعض المعرفة.
