حوار مع الرداحة عادل سمارة حول عداءه لمحور المقاومة وايران.
مقالات
حوار مع الرداحة عادل سمارة حول عداءه لمحور المقاومة وايران.
شاكر زلوم
30 أيلول 2023 , 22:57 م

كتب شاكر زلوم,

لعقود وأنا ناشط في العمل السياسي, اختلفت واتفقت مع الكثيرين وهذا امر طبيعي لمن بعمل في الميدان الوطني, للأمانه لم يمر علي شخص نرجسي حتى المرض كالمدعو عادل سمارة, من خلال رده على تعقيب لي حول وصف نفسه بالعلماني والماركسي بوقت هو ابعد ما يكون عن العلمانية, هو يوظف الفكر الوهابي حيث يلزم لمهاجمة عدوه الأول أي الجمهورية الايرانية, هذه الجمهورية التي رفعت علم فلسطين على سفارة العدو بدولة شاه شاه ايران في طهران. في هوسة الجنوني لتعظيم نفسه وصف نفسه بالعلماني بوقت استشهد بمقولات داعشية لتبرير عداءه للدولة الصديقة "ايران" التي دعمت حزب الله والفصائل الفلسطينية وحققت من خلال دعمها, تحرير أرض جنوب لبنان المحتلة بلا قيد ولا شرط في العام 2000 ونصر تموز 2006 وكما انتصارات غزة العزة, قال المثل عدو عدوي صديقي وكما تعلمنا جدلية العلاقة بين معسكر الاصدقاء ومعسكر الأعداء فغاية كتاباته هي خدمة الإستعمار والصهيونية والرجعية العربية التي يتقاطع معها في عدائها لمحور المقاومة وكل ذلك بلبوس قومي عربي أموي, حتى وصل عشقه للأمويين التعزل بهند آكلة الكبود .

عادل سمارة في حربه الغير مقدسة على ايران ومن خلال ما سبق تحول الى جزء من معسكر الأعداء وهو لا يستحق القتل كما ورد بردحه لإعطاء نفسه اهمية, أقول له على بال مين يالي بترقص بالعتمه.

في الحوار مع الأصدقاء حول ظاهرة عادل سمارة وعداءه لمحور المقاومة بليوس قومي عربي انقسمت الآراء بين ارتباطه بمشغلين من عيار الموساد وسلطة عباس التي برأته بمحاكمها من خلال مسرحية قضائية وبين كونه عجوز خرف منحرف ,انا ملت للرأي الثاتي حيث أن اقواله تعكس حالة مرضية مستعصية يحتاج لتجاوزها لمعالجة نفسية شديدة.

عادل سمارة يطعن بذمم الناس بلا اي دليل, اتحداه واتحدى من يوجهه ويقف خلفه ان يثبتوا بكل الطرق ارتباط موقعنا إضاءات الإخباري او شخصي بأي جهة تمويل كائنا ما كانت من ايران أو لبنان أو غيرهم, عيب يا عادل ان تتهم الناس دون دليل هذا ان كنت تعرف معنى العيب .

عادل سماره يستخدم الضحك على من يخالفه باستخدام هههههه , وهكذا وكأنه مراهق جاهل ابن الثلاثة عشر ربيعاً , نعم هو لا يفهم اصول التخاطب والتعامل مع الآخر المختلف.

المدعو عادل سمارة تواضع ورد علي حسب رده ولا أظن أن مفكراً يرد على مخالفيه بهذه العبارة, كلما ارتقى الانسان يعلمه وثقافته يتواضع ولا يستكبر كدول الاستعمار التي نهل سمارة ثقافته منها ومارس استكباره على عباد الله الذي وصفهم بالجهل وعدم القراءة وحتى ان قرأوا لا يفهمون.

لقد كال المدعو عادل الاتهمات يمنة ويسارا, هذا العادل يطعن بالذمم ويسوق الاتهامات بالعمالة بلا دليل لإشخاض هو يدعي عدم معرفته بهم بينما هو يكذب بلا خجل فهو يعرف بمرضي وهو لا يعرف أنني اكتب, لا يهمني علمه أو عدمه ولا تهمني معرفته بي , بل لا تشرفني معرفته لي فلو كان له تاريخ وطني لأثمر فتاريخه سيدخل في سجل الخزي والعار.

اليكم ملاحظتي على مقاله حول عملاء ايران

"مع الأسف عن أي علمانية تتكلم, العلمانية تقود الى عكس كل استنتاجاتك, مع الأسف نفس وهابي فتنوي مذهبي في عديد ما كتبت في الفترة الأخيرة, لنرضيك يجب أن نشتم ايران وحزب الله وسوريا والعراق."

ورده علي

" يا استاذ زلوم، سأتواضع وأرد عليك، أنا لا اعرفك ولم أقرأ لك اي مقال فأنت لا تكتب بل تنشر لغيرك ومعروف هذا الشكل من البزنس ماذا خلفه ومن يحركه!!! .أنت تنقل مقالات الاخرين. لذا حين تتهجم أتأكد أنك أنت رجل غريب إنفعالي. لكن بوسعي صدقني أن اقول لك كيف تأكل ومن اين. أقترح عليك ضبط لسانك. فبكل احترام انت لا تفهم ما أكتب ربما لأنك حاقد أو ثقافتك متواضعة. أنا لا أشتم أحداً. أنت لا تفهم النقد، هذه مشكلتك. أنت لا تقرأ هذه مشكلتك، أنت محصور في زاوية ولا تحاول رؤية خارجها هذه مشكلتك وظيفتك مصدر عيشك. أنا لا اتفاخر بنفسي لكن لأنك ضد الماركسية أو لم تسمع بها فأنت لا تفهم ما هو منظور التحليل المادي التاريخي الذي يأخذ العالم كوحدة واحدة نزولا إلى الموضوع قيد البحث والتحليل. هههههههههه وهابي انا ههههه ؟ فماذا تكن أنت. صدقني لولا احترامي للقراء لما رددت عليك! ثم لنفرض أنني وهابي فما شغلك تجاهي ! طيب يا مثقف انا لست فقط علماني، انا شيوعي عربي يا شاطر ههههه ستقول كافر. الا تلاحظ انك داعشي التفكير وإن سنحت لك الفرصة ستطلق علي النار؟ طيب انا رددت على شخص، لماذا دلقت نفسك في طريقي.يعني انت كما نغني هنا (زحلق حبيبي على الدرج ووقعت أنا) . معقول لم تفهم ما أكتب؟ أخشى انك لا تقرأ ولا تكتب بل يكتبوا لك ما يريدون. من انت حتى تعترض وتتفوه بهذا الشكل البذيىء. طيب بشرفك هل يمكنك كتابة جملة عن النظام العالمي، عن التبعية، عن التنمية، وحتى عن اقتصاد وطن انت محسوب عليه، اي الأرض المحتلة؟ هذه مشكلة الفيس، تسمح لأشد الناس حماقة أن يطلق اللغط على هيجل أو على سمير أمين أو على ماركس أو على الإمام علي أو عبد الناصر وبعشرة دولارات لا أكثر، قيبدو الأمر جدالاً. سمعت انك تعاني مرض الكلى، إذن لا تشد على حالك. أخيرا لتعلم، أنا ناقد لكل عيب، وعدم النقد خيانة، ولي أعداء من مختلف ألوان الأوغاد، ولم أهتز. لي تراث أمثالك لا يفهونه ولم يمارسوه قط. إسمع يا زلوم: أنا د. عادل سماره، دعك من السجون والشهادات، أنا نعم أنا كتبت عام 1977 أن المقاومة لن تحرر فلسطين وتحريرها عروبي، نعم واليوم اقول غير إيراني، ولن تحصل هذه المقاومة على دولة لأن بنيتها هشة، وكتبت ضد الخروج من بيروت 1982، وكتبت عام 1988 أن الانتفاضة يجب ان تكون تنموية وثقافية لا إستدوال/أي البحث عن دولة في كتابي "التنمية بالحماية الشعبية" وهي صارت نظرية عالمية يكتب عنها كبار الكتاب يا مثقف، (لاحظ ابسِّط فربما تفهم) وكتبت 1991 في كتابي الراسمالية الفلسطينية بين النشوء التابع ومازق الاستقلال عام 1991 ان المنظمة ستتحول ألى بديل لنفسها وتعترف بالكيان وحصل، بينما أمثالك كانوا يهتفون لها، وبقيت ضد التسوية ورفضت الترشح للمجلس التشريعي وكتبت عروض حماس علي لأدخل ورفضت بينما من تزعم أنك منهم دخلوا أوسلو والتشريعي ، حتى الرفيق أبو علي حين جاء لم استقبله مع انني أحبه وحينما زارني في سجن السلطة عاتبني بحضور المخابرات قلت لهلما يحبسك سأزورك. والحمد لله أنه غسل الخطأ بالشهادة. وكتبت انقد دور عزمي بشارة منذ 1994 ولم يسمعني الأبطال الذين تتراقص أمامهم وبقوا يتوجونه حتى أعلن الخيانة لسوريا 2011. يكفيك هذا. قل لمن أمرك أن تنهشني أن يكتب هو. بل أتحدى كل من يحرضك أن يحاورني لا أن يدفعك هكذا إلى ما جعلك في موقف محزن حتى لي. أنت ثرثرت قبل اشهر في لقاءات السيد خالد السعدي، وأنا إحتراما لمرضك، تجاهلت الموضوع، وإثر ثرثرتك بشكل مدسوس (عبقري يماني اتهمني أنني وهابي) وهو يا للبؤس عميد. يا الله عميد ولا تقوول كلاوزفيتزأو الشاذلي او العربي المهيدي. لكن إسمع: ستسمع نقدي لكل من أراه خبثاً تلاعبا. وخذها مني: كل من إستقبل عزمي بشارة وهو عضو كنيست واي عضو كنيست لن يدخل مخي قط. يا بطل يا بطل يطل كل من يضع يده ويستقبل عضو كنيست لا يمكن أن يحرر فلسطين. تعالج وارتاح افضل لك ولعيالك. كل من يدعولدولة دينية مرفوض عندي، كل من يدعو لحل دولة للثلاثة اديان في فلسطين لن يحرر بل يكذب وهو طبعة من افبراهيمية. وكل من يدعو لدولة مع المستوطنين وكل من يستقبله هو معالاعتراف بالكيان. هل سمعت بالبطل د. يحي غدار الذي يدعو لدولة مع المستوطنين. هل عرفت ان دعوته نُشرت أولا في إيران في موقع العالمية؟ هل عرفت انهتزوريا نشرها باسم الرفيق ابو احمد فؤاد وهل شاهدت تلفاز غيران وهو يخطب والخامنئي يشاهده؟ هل جرؤت ان تضع اسمك بين آلاف العرب الذين وقفوا معي ضد المحاكمة؟ لقد نسيت أنك لا تقرأ ولا تكتب، حولها لأحدهم."

لاحظوا ان أحط الرداحات وضاعة لن تصل لمستوى المدعو عادل سمارة في رده علي.

حول مقالاتي أرسلت له القليل مما نشرت على موقع اضاءات على هذا الرابط.

https://ida2at.org/author/6-%D8%B4%D8%A7%D9%83%D8%B1%20%D8%B2%D9%84%D9%88%D9%85

ولم ارسل له عن  روابط مقالاتي في المواقع الاخرى. علماً ان مواقع كبرى نشرت لي كفلسطين اليوم وشمس نيوز والراية وغيرهم الكثير. 

المصدر: موقع إضاءات الإخباري