وأفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "كان-ريشت بيت" اليوم الإثنين، إن اسرائيل تسعى إلى إيجاد طرق التفافية للحصول على الأسلحة والمواد الخام، بغرض سد الفجوات التي نشأت في المكونات الحيوية المطلوبة للقتال.
وصرح مصدر أمني إسرائيلي بأن تزايد الانتقادات من مختلف الأطراف يعرض استمرار تسليح إسرائيل ونقل الذخائر ووسائل الحرب والقتال للخطر.
وأعرب عن خشية من أن تؤثر العملية في رفح على المساعدات الأمنية الأميركية لإسرائيل.
وبينت الاذاعة الاسرائيلية أن هناك دولا لا توفر وسائل قتال لإسرائيل، وتقوم بـ"المقاطعة الهادئة"، وأعلنت أخرى أنها ملتزمة بقوانين بلادها التي لا تسمح ببيع الأسلحة لدول في صراع وحروب.
وأشارت الى أن إيطاليا ليست مستعدة لبيع ذخيرة وأسلحة لسفن البحرية الإسرائيلية، وكندا، التي قدمت مكونات فرعية مثل البطاقات الإلكترونية والرقائق الحيوية بمختلف أنواعها وعشرات المكونات الفرعية التي تستخدم أيضا في القبة الحديدية.