عبد الحميد كناكري (خوجة) مصابيح الأمة
مقالات
عبد الحميد كناكري (خوجة) مصابيح الأمة

الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني

شهيد الأمة العربية والإسلامية

الإسم : قاسم

الكنية : سليماني

الأب : حسان

الأم : فاطمة سليماني

الأبناء : 3 ذكور 2 إناث

المهنة : قائد كبير مدافع عن شرف الأمة العربية والإسلامية قاطبة قائد فيلق القدس المدافع عن قدس الأقداس التي تخلى عنها العديد من أعراب الشقاق والنفاق

اللغات : الفارسية والعربية

مكان الولادة : بلدة رابور محافظة كرمان جمهورية إيران

تاريخ الولادة : 11 مارس 1957

مكان الشهادة : طريق مطار بغداد الدولي

تاريخ نيل الشهادة : منتصف الليل 3 يناير 2020

القدوة : كتاب الله القرآن الكريم سيرة آل بيت رسول الله (ص) سماحة مفجر الثورة الإسلامية الإيرانية أية الله الخميني.. سماحة المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أكبر ولايتي قدس الله سرهما وغيرهم من قادة ولدوا وتعطر بميلادهم تراب الجمهورية الإسلامية الإيرانية

الرتبة قبل وبعد نيل شرف الشهادة : من رتبة لواء إلى رتبة فريق

أهم رفقاء الشهادة : الشهيدان القائدان أبو مهدي المهندس... رضي موسوي وغيرهم

الأعداء : العدو الصهيوني المحتل للمسجد الأقصى ولفلسطين... قوى الشر والبغي والعدوان والهيمنة والإستكبار الأمبريالية

مسؤولي الإغتيال الإجرامي الإرهابي : دونالد ترامب وبتوقيع ومتابعة من النتن ياهو

الأوسمة : أوسمة شرف كثيرة متعددة دفاعا عن الأرض والعرض وعن حرمة التراب ليس فقط للجمهورية الإسلامية الإيرانية بل دفاعا عن أرض وشعوب بلاد الشام والعراق وفلسطين السليبة المغتصبة

المعجبين : عشرات الملايين من شعوب الوطن العربي والشعب الفلسطيني والإيراني وشعوب العالم الإسلامية على مدار المعمورة

الميراث : سجل حافل بالعطآت المشرفة والأعمال القتالية الحربية من دفاع وتصدي ضد موجات وجحافل التكفير والقتل والدم والإجرام التي عاثت فسادا في بلاد الشام والعراق والمرسلة والمدعومة من قبل قوى الشر والإستكبار والهيمنة والعدوان والغطرسة الأمريكية والصهيونية إضافة لتركه وصايا عطائية تشع من صفحاتها الأنوار وتدمع الأعين وتنحني الرؤوس إجلالا لهذا القائد العظيم والذي جميع بين الشجاعة والسياسة والحكمة وبين الطيبة والتواضع والإنسانيةوالحديث يطول...

آخر وصية قبل نيل شرف الشهادة : بعد مناجاته الدائمة للخالق عز وجل... ( لاتغمضوا لي عين بعد شهادتي ليعلم الذين ران على قلوبهم أني سلكت هذا الطريق عن وعي وبصيرة.. ضعوا يدي خارجا ليرى عبيد الدنيا أني ماأخذت معي شيئا من دنياهم ومالهم وقصورهم... إحكموا قبضة يدي كي تعلم إسرائيل أنني سأبقى أذيقها بلاء فبضتي الحسينية وأن جسدي الهامد في التراب لن يدع لها استقرارا

كاتب سوري 

المصدر: موقع إضاءات الإخباري