الرد اللبناني: آثار ونتائج
مقالات
الرد اللبناني: آثار ونتائج
د. علي حكمت شعيب
28 آب 2024 , 14:34 م


استعادة الردع هي الهدف الرئيسي الذي تمحور حوله الرد الموفق للجبهة في لبنان.

وقد تحقق هذا الهدف استفادةً من خطاب سماحته بالأمس عبر:

١- انكفاء الإسرائيلي واتخاذه موضع الدفاع في انتظار الرد وبالتالي شلّ الحركة في الكيان الصهيوني المؤقت لا سيما في الميدان الاقتصادي لأسابيع خلت.

٢- الحزم والشجاعة والجرأة على الرد على العدوان الصهيوني رغم كل التهويل والتهديد الغربي على لبنان وجبهته بالويل والثبور وعظائم الأمور.

٣- قلق الأمريكي من قوة الرد الذي تجلّى بحشد الأساطيل الغربية لحماية الإسرائيلي.

٤- إذعان الإسرائيلي للرد وامتصاص ضرباته بعد أن قدّم لذلك بحملة نفسية كاذبة صوّرت جيشه بطلاً يقف أمام الوحش المفترس القادم من الشمال.

٥- نجاح الرد من الناحية العسكرية الذي حقق أهدافه المرسومة بالتكتيك المنفذ وبالأسلحة المستخدمة التي تملك منها الجبهة في لبنان أضعافاً مضاعفة إن من ناحية الكم أو من ناحية النوع.

٦- قلة الخسائر البشرية والمادية للجبهة في لبنان الناجمة عن الرد.

٧- موقع الهدف العسكري النوعي الذي أصابته الضربات والملاصق لتل أبيب الذي رسّخ معادلة الضاحية- مقابل تل أبيب.

د. علي حكمت شعيباستعادة الردع هي الهدف الرئيسي الذي تمحور حوله الرد الموفق للجبهة في لبنان.

وقد تحقق هذا الهدف استفادةً من خطاب سماحته بالأمس عبر:

١- انكفاء الإسرائيلي واتخاذه موضع الدفاع في انتظار الرد وبالتالي شلّ الحركة في الكيان الصهيوني المؤقت لا سيما في الميدان الاقتصادي لأسابيع خلت.

٢- الحزم والشجاعة والجرأة على الرد على العدوان الصهيوني رغم كل التهويل والتهديد الغربي على لبنان وجبهته بالويل والثبور وعظائم الأمور.

٣- قلق الأمريكي من قوة الرد الذي تجلّى بحشد الأساطيل الغربية لحماية الإسرائيلي.

٤- إذعان الإسرائيلي للرد وامتصاص ضرباته بعد أن قدّم لذلك بحملة نفسية كاذبة صوّرت جيشه بطلاً يقف أمام الوحش المفترس القادم من الشمال.

٥- نجاح الرد من الناحية العسكرية الذي حقق أهدافه المرسومة بالتكتيك المنفذ وبالأسلحة المستخدمة التي تملك منها الجبهة في لبنان أضعافاً مضاعفة إن من ناحية الكم أو من ناحية النوع.

٦- قلة الخسائر البشرية والمادية للجبهة في لبنان الناجمة عن الرد.

٧- موقع الهدف العسكري النوعي الذي أصابته الضربات والملاصق لتل أبيب الذي رسّخ معادلة الضاحية- مقابل تل أبيب.

د. علي حكمت شعيب

المصدر: موقع إضاءات الاحباري