إقرأ.. وتأمّل كتاب:
أخبار وتقارير
إقرأ.. وتأمّل كتاب: "المتلاعبون بالعقول".
16 كانون الأول 2024 , 18:11 م


جاء في کتاب: "المتلاعبون بالعقول" لمؤلفه "هربرت أ . شيللر" :

▪️نجحوا بخلق مشكلة للعرب والمسلمين ، بدلا من مشكلة الاحتلال، ليخفوا الاحتلال من المشهد الاعلامي باظهار بديل له :

1⃣- السجون السورية: حتى لا نركز على السجون الاسرائيلية (ونحن لا نقبل ببقاء اي معتقل في سجون سوريا وغير سوريا ) .

ياليت الإعلام العربي يعمد للعمل على إعداد تقرير عن السجناء في دول الديمقراطيات العربية مثل سجون المنشار في السعودية و مصر والبحرين والمغرب والإمارات و...

2⃣- بشار الأسد مجرم حرب: حتى ننسى ان محكمة دولية أدانت نتنياهو بجرائم حرب

3⃣- بناء سوريا: حتى لا نشاهد هدم غزة

4⃣- أحمد الشرع كي ننسى أبو محمد الجولاني

5⃣- دعم العصابات المسلحة في سوريا: كي ننسى خذلان حركات المقاومة في فلسطين

6⃣- دعم الديمقراطية في سوريا: لإغلاق عيوننا عن الإستبداد في كل دولهم

7⃣- تحرير الشام: لنغمض عيوننا عن تهويد الضفه الغربية .

8⃣- تغيير النظام: يريدون خداع الناس أن المقصود تغيير نظام وهم يريدون هدم بلد عريق وأمامكم العراق وليبيا، والكثير الكثير من عمى القلوب .

▪️وفي هذا الصدد ، كتب الاخ الزميل الاعلامي الفلسطيني "خالد صبارنه":

?. بعض الأصدقاء الطيبين بعثوا لي صورًا عن وجود أسرى في سجون سوريا، ونحن مع حرية كل سجين رأي في كل مكان .

?لكن انتبهوا من التضليل الاعلامي :

▪️عندنا في فلسطين سجناء ، مثل نائل البرغوثي 45 سنة، ولا زال حتى اللحظة.

▪️عندنا اغتصاب للرجال في سجون العدو الإسرائيليّ

?. عندنا كل يوم يسقط شهيد في سجون الاحتلال

?هناك اسرى بلا محاكمات في سجون الاحتلال

▪️هناك حالات اذلال واهانات لا توصف في السجون الاسرائيلية

?هناك جوع وعطش وبرد وأمراض بلا علاج في سجون الاحتلال

▪️حاليا هناك اكثر من 80 أسيرة في سجون الصهاينة اغلبهن تعرضن لتفتيش عاري !!!

?. هناك أسيرات في سجون الاحتلال انجبن أطفالاً في السجون.

▪️هناك أسرى استشهدوا احتجزت جثامينهم في ثلاجات

✨. و ختم خالد صبارنه بالسؤال المهم التالي: برأيكم كم واحد من الذين يتباكون على السجناء في السجون السورية ، تضامن ولو مرة واحدة مع اسرانا في سجون العدو الإسرائيليّ؟؟

المصدر: موقع إضاءات الإخباري
الأكثر قراءة أنشودة يا إمامَ الرسلِ يا سندي, إنشاد صباح فخري
أنشودة يا إمامَ الرسلِ يا سندي, إنشاد صباح فخري
هل تريد الاشتراك في نشرتنا الاخباريّة؟
شكراً لاشتراكك في نشرة إضآءات
لقد تمت العملية بنجاح، شكراً