جاء في کتاب: "المتلاعبون بالعقول" لمؤلفه "هربرت أ . شيللر" :
▪️نجحوا بخلق مشكلة للعرب والمسلمين ، بدلا من مشكلة الاحتلال، ليخفوا الاحتلال من المشهد الاعلامي باظهار بديل له :
1⃣- السجون السورية: حتى لا نركز على السجون الاسرائيلية (ونحن لا نقبل ببقاء اي معتقل في سجون سوريا وغير سوريا ) .
ياليت الإعلام العربي يعمد للعمل على إعداد تقرير عن السجناء في دول الديمقراطيات العربية مثل سجون المنشار في السعودية و مصر والبحرين والمغرب والإمارات و...
2⃣- بشار الأسد مجرم حرب: حتى ننسى ان محكمة دولية أدانت نتنياهو بجرائم حرب
3⃣- بناء سوريا: حتى لا نشاهد هدم غزة
4⃣- أحمد الشرع كي ننسى أبو محمد الجولاني
5⃣- دعم العصابات المسلحة في سوريا: كي ننسى خذلان حركات المقاومة في فلسطين
6⃣- دعم الديمقراطية في سوريا: لإغلاق عيوننا عن الإستبداد في كل دولهم
7⃣- تحرير الشام: لنغمض عيوننا عن تهويد الضفه الغربية .
8⃣- تغيير النظام: يريدون خداع الناس أن المقصود تغيير نظام وهم يريدون هدم بلد عريق وأمامكم العراق وليبيا، والكثير الكثير من عمى القلوب .
▪️وفي هذا الصدد ، كتب الاخ الزميل الاعلامي الفلسطيني "خالد صبارنه":
?. بعض الأصدقاء الطيبين بعثوا لي صورًا عن وجود أسرى في سجون سوريا، ونحن مع حرية كل سجين رأي في كل مكان .
?لكن انتبهوا من التضليل الاعلامي :
▪️عندنا في فلسطين سجناء ، مثل نائل البرغوثي 45 سنة، ولا زال حتى اللحظة.
▪️عندنا اغتصاب للرجال في سجون العدو الإسرائيليّ
?. عندنا كل يوم يسقط شهيد في سجون الاحتلال
?هناك اسرى بلا محاكمات في سجون الاحتلال
▪️هناك حالات اذلال واهانات لا توصف في السجون الاسرائيلية
?هناك جوع وعطش وبرد وأمراض بلا علاج في سجون الاحتلال
▪️حاليا هناك اكثر من 80 أسيرة في سجون الصهاينة اغلبهن تعرضن لتفتيش عاري !!!
?. هناك أسيرات في سجون الاحتلال انجبن أطفالاً في السجون.
▪️هناك أسرى استشهدوا احتجزت جثامينهم في ثلاجات
✨. و ختم خالد صبارنه بالسؤال المهم التالي: برأيكم كم واحد من الذين يتباكون على السجناء في السجون السورية ، تضامن ولو مرة واحدة مع اسرانا في سجون العدو الإسرائيليّ؟؟