لم يكمل الثلاثة عشر ربيعاً, علي أيمن ابو عليا قتله الصهاينة العرب برصاصة مولوها لصهاينة الكيان فانطلقت لتنزع روح هذا الطفل البريئ , لم تكتف مملكة كل الشرور "السعودية" بالصمت على جرائم صهاينة الكيان, بل أطلقت ابواقها لتسيئ لتاريخ فلسطين وشعبها فانتجت الاعمال الدرامية المسيئة والخسيسة ك مَخرج رقم 7 وأم هارون, لم تكتفِ مملكة كل الشرور بالإساءة من خلال الاعمال الدرامية والصمت على جرائم الكيان الصهيوني, بل أمرت أبواقها الإساءة للفلسطينيين والدين بانكار وجود الأقصى في فلسطين ووصل الأمر ببعضهم الآخر المطالبة بحرق الفلسطينيين كما يطالب هذا المجتر بهذا بالفيديو.
كثر في مملكة بني سعود نتاج لتربية سياسية واخلاقية وضيعة ومنحطة ينهجها النظام الرسمي الحاكم والمتحكم برقاب شعبنا والجاثم على صدره في نجد والحجاز, بل أمعن التنكيل بالأحرار, فزج بهم في السجون ولاحقهم وقتلهم.
نقول لهذا العبري الناطق بلسلن عربي ركيك ان حذاء طفل فلسطيني أكثر قيمة من تيجان كل ملوك بني سعود الهالكين منهم والأحياء وهم موتى الضمير والشرف.
ارتقى للعلى علي أيمن ابو عليا طفلاً مظلوماً شهيداً, نذكر هذا الصعلوك وأمثاله من الناعقين في الصحراء, ان علياً عليه أفضل الصلاة والسلام هو من دك حصن خيبر, وأن أحفاده في فلسطين سيدكون حصن نتنياهو واأن اليمنين الأبطال سيدكون قصور أعراب الخراب الناعقين في الصحراء العربية ليتخلص العرب والعالم من دنسهم وللأبد.
نعلم ان احرار شبه جزيرة العرب ينتظرون لحظة خلاصهم من نير بني سعود وهنا نحن لا نسيئ الأشقائنا الشرفاء في شبه جزيرة العرب بل نفضح ونعري من يسيئ اليهم ويلحق الخزي والعار بهم