لبنان يحتضر، بينما حكامه ما زالوا منشغلين بأطماعهم التي لا ندري متى ستنتهي.
معظم المحال التجارية حتى الغذائية فضلوا الإقفال والمكوث في منازلهم منتظرين الفرج من باريهم.
فكيف يعيش المواطن
لبنان يحتضر، بينما حكامه ما زالوا منشغلين بأطماعهم التي لا ندري متى ستنتهي.
معظم المحال التجارية حتى الغذائية فضلوا الإقفال والمكوث في منازلهم منتظرين الفرج من باريهم.
فكيف يعيش المواطن اللبناني في ظل الاوضاع الاقتصادية السيئة؟
هل حكم علي الفقير في بلدنا بالموت من الجوع؟
شعب لبنان العظيم بات اليوم ينهب نفسه.
فقد علمنا من أشخاص موثوقين بأن المواد الغذائية المدعومة من الدولة قد افرغت من أكياس لتوضب في أكياس أخرى لتباع بعد ذلك باسعار أعلى.