أبرز ماجاء في كلمة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي جهاد النخالة
- أيها المجاهدون في أقدس الساحات والحاملون سيف القدس وتصنعون المعجزة بدمكم وإرادتكم هذا هو نصركم العزيز.
- المقاومون يكسرون هيبة الدولة اللقيطة ويذلونها بكل صاروخ وكل قذيفة صنعوها بالدم ولقمة العيش وتحت الحصار.
- المجاهدون يضعون العدو في مأزق تاريخي لم يسبق له مثيل بعد أكثر من 70 عاما من النكبة..
- المجاهدون يؤكدون أن مسيرة شعبنا ومقاومته لم تتوقف منذ ذاك اليوم الذي ألقي بشعبنا فيه إلى مخيمات الشتات.
- شعبنا ومجاهدوه على امتداد فلسطين يسجلون أنصع الصفحات المشرقة على طريق القدس وفلسطين.
- معركتنا نحو القدس تمضي إلى يومها الـ11 وتسجل كل يوم إساءة لوجوه القتلة والمجرمين في كل مكان من فلسطين.
- نحن ندافع عن القدس من الإهانة ومن التدنيس وهذا هو طريق شعبنا وطريق المقاومة الذي لن نغادره إلا إلى النصر.
- ليعلم العالم الصامت أن سلاحنا الذي نواجه به أحدث ما أنتجته الصناعة الأميركية هو مواسير المياه التي حولها مهندسو المقاومة لصواريخ.
- الاحتلال بكل إمكانياته يعجز عن مواجهة غزة بإمكانياتها المتواضعة فيما أسلحة كثيرة تتلف بمخازن الدول أو تستخدم بمكانها الخاطئ.
- نحن أحرار عندما نقاتل ومعركة سيف القدس هي خيار مقاومتنا وشعبنا للدفاع عن القدس وعن أهلنا في كل مكان.
- كنا أمام خيارين إما أن نستسلم ونعطي الاحتلال كل شيء أو نقاتله على كل شيء نقول للقتلة والمجرمين الصهاينة بمعركة القدس إن سلاحكم النووي وطائراتكم واتفاقيات الذل لا يمكن أن تجلب لكم أمنا وسلاما.
- القدس هي قلعتنا الأخيرة التي يجب أن نجعلها نقطة انطلاق لمجدنا الآتي لذلك كانت معركة سيف القدس والمجاهدون في فلسطين وفي غزة هم جزء محدود من طاقات الأمة ومع ذلك يحققون المعجزة أمام الاحتلال.
- نقول لأهلنا بالضفة والأراضي المحتلة عام 48 إن حضوركم اليومي بمواجهة الاحتلال هو المدد الأكبر والأهم لإخوانكم المجاهدين في غزة.
- الاحتلال يريد أن تقف صواريخ المقاومة السلاح الأمضى الذي يجعلهم بأعين الناس برغم كل أسلحتهم أكثر ضعفا وإذلالا.
- فلسطين قضية كل عربي مسلم وندعو شعوبنا إلى النهوض لحماية القدس.
- وحدهم الشهداء والمجاهدون القادرون على وقف العدوان.



