السيد حسن نصر الله يكشف عن مفاجأة جديدة بشأن سليماني
أخبار وتقارير
السيد حسن نصر الله يكشف عن مفاجأة جديدة بشأن سليماني
5 كانون الثاني 2020 , 16:22 م

أكد الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في الحفل التأبيني الذي يقيمه حزب الله للشهداء القادة الحاج قاسم سليماني والحاج ابو مهدي المهندس ورفاقهما

وجاءت تصريحات السيد حسن نصر الله، مساء اليوم، الأحد، في كلمة متلفزة له، تعليقا على اغتيال الجنرال الحاج قاسم سليماني، الذي أوضح "أن الأمريكيين كانوا يريدون قتل 5000 إنسان في حسينية، ليضمنوا أنهم قتلوا الحاج قاسم سليماني، لكن الله حماه واختار له هذا النوع من الشهادة".

ورأى الأمين العام لحزب الله اللبناني أن ترامب فشل في إيران وسوريا ولبنان واليمن وأفغانستان، وفشل في فرض "صفقة القرن"، نتيجة صمود الشعب الفلسطيني، ومنوها إلى أن فشله في العراق، هو ما عجّل خطوة اغتيال قاسم سليماني. 

إليكم اهم ماورد في الكلمه المتلفزه 

- الشهيدان الحاج "قاسم "سليماني" والحاج "ابو المهدي المهندس" كانا يعشقان ويتوقان للشهادة وخصوصاً في السنوات الأخيرة.

- الشهادة مشروع شخصي..الشهداء يريدون للأمة العزة والمنعة أما على المستوى الشخصي فالشهادة مشروعهم الشخصي.

- أتوجه إلى عائلة الحاج قاسم سليماني وكل أقاربه وأهله وأقول لهم أن ما يجب أن يواسيكم أن والدكم حقق ما كان يطمح اليه.

- أقصى ما يملكه عدونا هو ان يقتلنا وأقصى ما نتطلع اليه هو ان نقتل في سبيل الله.. نحن لا نهزم عندما ننتصر ننتصر وعندما نستشهد ننتصر.

- يوم استشهاد القائدين وصحبهما يوم لانتصار المقاومة.

- يوم الخميس كان الحاج قاسم سليماني وصحبه غادرا من دمشق إلى بغداد علنا وكان الحاج وصحبه في استقبالهم.

- أمريكا تبنت العملية من مستويات عدة، ولسنا أمام عملية مبهمة ومجهول فاعلها.

- نحن أمام جريمة واضحة وصارخة بعد أن أمر الرئيس الأمريكي جيشه بتنفيذ الاغتيال.

- ترامب واضح جداً وشفاف لأنه مستكبر ولا يرى أحدا أمامه ولا يعترف بدول ومجتمع دولي

- ترامب في كل الحملة الانتخابية كان يقول نفط العراق هو حقنا ونحن يجب أن نضع أيدينا على نفط العراق 

- ترامب كان يقول لا يوجد في العراق دولة ونسيطر على حقول النفط من خلال ارسال قوات عسكرية ثم نستخرج النفط ونبيعه للعالم

- مشروع النفط الحقيقي هو السيطرة على الثروة النفطية العراقية وهو لا يريد دولة تمنعه من ذلك 

- أراد الأميركيون أن تستمر داعش لسنوات لكي يكون هناك حجة للبقاء في العراق

- أمريكا تريد ترهيب قوى المقاومة وقياداتها في المنطقة لكي تخاف وتتراجع وأول رد من حركات المقاومة هو البقاء بالتمسك بالأهداف والقضية المركزية والصراع الأساسي ولن تتراجع ولن تضعف أو تخاف

- نحن على مشارف انتصار استراتيجي في المنطقة ولا ننهزم بسقوط قائد من قادتنا بل نحمل دمه وأهدافه ونمضي إلى الأمام بارادة وايمان وعشق للقاء الله كعشق قاسم سليماني

- نحن ابناء من قال أبالموت تهددني يابن الطلقاء إن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة‏

- الرد هو في القصاص العادل ويجب أن يتعرض مرتكب الجريمة للعقاب

- هذه الجريمة مرتكبها واضح ويجب أن يتعرض للعقاب

- لو قامت أميركا بقصف هدف ايران في ايران أو شخصية ايرانية مغايرة كان الأمر يهم ايران فقط

- قاسم سليماني ليس شأنا ايرانياً بل يعني محور المقاومة ويعني الأمة وهذا لا يعفي المحور من المسؤولية

- قوى المقاومة عليها هي أن تقرر كيف تتعامل أو تتصرف مع هذا الحدث وايران لن تطلب شيئا

- ايران لم تتطلب من أصدقائها أو حلفائها شيئا وهي اليوم في عزاء 

- هل نكتفي بالتأبين والعزاء والمسألة تعني كل المنطقة وتستهدف الجميع وتخدم أهداف الأميركيين والاسرائيليين

- نحن يجب أن نذهب جميعا إلى القصاص العادل

- القصاص العادل يعني الوجود الأميركي في منطقتنا

- نحن يجب أن نذهب جميعاً في منطقتنا وأمتنا الى القصاص العادل

- لا يوجد اي شخصية في موازاة قاسم سليماني وابو مهدي المهندس وحذاء قاسم سليماني يساوي راس ترامب

- القواعد العسكرية الأميركية والبوارج العسكرية الأميركية وكل ضابط وجندي أميركي على أرضنا وفي منطقتنا

- الجيش الأميركي هو من قتل وهو من سيدفع الثمن

- لا نعني الشعب الأميركي على امتداد منطقتنا 

هناك مواطنون أمريكيون لا ينبغي المس بهم

- المس بالمواطنين الامريكيين يخدم سياسة ترامب ويجعل المعركة مع الارهاب

المعركة والمواجهة والقصاص العدل للذين نفذوا وهم مؤسسة الجيش الأميركي

- الجيش الأمريكي هو الذي ارتكب هذه الجريمة والقصاص يكون ضد كل هذا الجيش في منطقتنا وهذا لا يعني استهداف المدنيين الأميركيين

- إذا كانت قضية الاغتيال مرت بشكل عابر سنكون أمام بداية خطرة لكل حركات وقيادات ودول ومحور المقاومة

- الأميركيون سيخرجون مذلولين ومرعبوبين كما خروجوا في السابق

- الاستشهاديون الذين أخرجوا أمريكا من منطقتنا في السابق موجودون وأكثر بكثير من السابق

- المجاهدون والمقاومون كانوا قلة قليلة في السابق واليوم هي شعوب وقوى وفصائل وجيوش وتملك امكانات هائلة

- لا نعني الشعب الأميركي على امتداد منطقتنا 

هناك مواطنون أمريكيون لا ينبغي المس بهم

- المس بالمواطنين الامريكيين يخدم سياسة ترامب ويجعل المعركة مع الارهاب

المعركة والمواجهة والقصاص العدل للذين نفذوا وهم مؤسسة الجيش الأميركي

- الجيش الأمريكي هو الذي ارتكب هذه الجريمة والقصاص يكون ضد كل هذا الجيش في منطقتنا وهذا لا يعني استهداف المدنيين الأميركيين

- إذا كانت قضية الاغتيال مرت بشكل عابر سنكون أمام بداية خطرة لكل حركات وقيادات ودول ومحور المقاومة

- الأميركيون سيخرجون مذلولين ومرعبوبين كما خروجوا في السابق

- الاستشهاديون الذين أخرجوا أمريكا من منطقتنا في السابق موجودون وأكثر بكثير من السابق

- المجاهدون والمقاومون كانوا قلة قليلة في السابق واليوم هي شعوب وقوى وفصائل وجيوش وتملك امكانات هائلة

 

المصدر: وكالات+إضاءات