نتنياهو يصرح وغربان اوسلو تُزعبر...
أخبار وتقارير
نتنياهو يصرح وغربان اوسلو تُزعبر...
22 أيار 2020 , 01:26 ص
لا مصداقية لعباس وسلطنه لدى الشعب الفلسطيني, قوات عباس انشأها الجنرال الامريكي دايتون لخدمة الكيان الصهيوني وسلطو فتح التي يحكم باسمها محمود عباس لا انتماء لها للشعب الفلسطيني فهم عصابات ومافيات من ال

لا مصداقية لعباس وسلطنه لدى الشعب الفلسطيني, قوات عباس انشأها الجنرال الامريكي دايتون لخدمة الكيان الصهيوني وسلطو فتح التي يحكم باسمها محمود عباس لا انتماء لها للشعب الفلسطيني فهم عصابات ومافيات من المرتزقة وطنهم دولاراتهم وشيكلاتهم ودنانيرهم فهم جند للإحتلال الصهيوني وحماة لمغتصبي الارض بمغتصبات الضفة الفلسطينية المحتلة, كارثة فلسطين الحقيقية تتجسد بعباس ولصوص سلطنه, اما تهديده ووعيده فهو غثاء كغثاء السيل, لا وزن ولا قيمة له, خونة سلطة عباس المولجون بالتنسيق الأمني يتلقون تعليماتهم من الموساد ولا سلطة للمدعو الخائن محمود عباس عليهم, لم يكن نتنياهو ليجروء على قول اقوله لولا جيش الخونة والمنافقين من أركان سلطة أوسلوو اما ما تناقلته وكالات الانباء عن تصريحات نتنياهو , فلقد   قال بنيامين نتنياهو، إنه مستعد للتفاوض مع الفلسطينيين على أساس خطة ترامب.

وبحسب موقع هيئة البث الإسرائيلية، جاء ذلك خلال كلمة القاها مساء اليوم بمناسبة ذكرى توحيد مدينة القدس، حسب وصفها.

وأعرب نتنياهو عن رضاه بتأييد شركائه في الحكومة الإسرائيلية لمفاوضات سلام على أساس الخطة الأمريكية التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأضاف أن ترامب أكد له خلال زيارته لواشنطن مطلع العالم الحالي أن القدس الموحدة ستبقى عاصمة إسرائيل.

كما أكد نتنياهو “استعداده لاجراء مفاوضات مع الفلسطينيين على أساس خطة ترامب”.

وكان ترامب، قد أعلن في وقت سابق، أن “خطته المقترحة للسلام “مختلفة بشكل جوهري عن خطط الإدارات الأمريكية السابقة”.

و”صفقة القرن”، بحسب ترامب ونتنياهو، ستعترف بإسرائيل دولة يهودية، إضافة إلى العمل على حل الدولتين، واعتبار القدس عاصمة “غير قابلة للتجزئة” لإسرائيل، والاعتراف بسيادة إسرائيل على غور الأردن، وتقديم استثمارات بقيمة 50 مليار دولار للدولة الفلسطينية”.

جاء ذلك قال صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إنه تم إبلاغ واشنطن بهذه الخطوة بعد إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الثلاثاء أن السلطة الفلسطينية لم تعد ملتزمة بالاتفاقات الموقعة مع إسرائيل والولايات المتحدة بما في ذلك التنسيق الأمني.

وفيما يتعلق بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية قال عريقات للصحفيين في اتصال عبر الفيديو “هذا (التعاون) توقف بانتهاء خطاب الرئيس (الفلسطيني).”

وهدد عباس من قبل بإنهاء العلاقات الأمنية دون أن يتبع ذلك خطوات ملموسة. ويقول مسؤولون إسرائيليون إنه يحتاج إلى دعم إسرائيل في مواجهة تحديات محلية من حركات المقاومة في غزة

وقال عريقات “الأمور تتغير وقد قررنا أن الوقت قد حان الآن للتغيير”!!!!.

وأضاف قائلا “التعاون الأمني مع الولايات المتحدة لم يعد قائما. التنسيق الأمني مع إسرائيل لم يعد قائما أيضا… سنحافظ وحدنا على الأمن والنظام العام وحكم القانون”.

وأحجمت السفارة الأمريكية بالقدس عن التعليق.

وفي وقت لاحق من اليوم قال مسؤول أمني فلسطيني لـ”رويترز” إن القوات الفلسطينية بدأت الانسحاب من بعض المناطق بالضفة الغربية كانت تتولى فيها حفظ الأمن بالتعاون مع إسرائيل أثناء أزمة كورونا.

وأضاف المسؤول قائلا “في ضوء توجيهات الرئيس بشأن وقف التنسيق الأمني تم إبلاغ الجانب الإسرائيلي” بالانسحاب الجزئي.

المصدر: وكالات+إضاءات