قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن "المنطقة الممتدة بعمق 30 كم بمحاذاة حدودنا الجنوبية هي منطقتنا الأمنية، ولا نريد أن يزعجنا أحد هناك، ونقوم بخطوات في هذا الخصوص".

ان يخرج علينا بسطار حلف الناتو ليحدثنا عن امن تركيا فهو أمر مضحك, فأمن تركيا يكون بأمن سوريا وبإحترام سيادتها ووحدة أراضيها, أما اردوغان فمكانه فقط هو في مزبلة التاريخ, أردوغان لص وقاتل وعميل صهيوني من الطراز الأول وهذا ما قاله عنه المرحوم نجم الدين أربكان بالصوت والصورة, لعلم من لا يعلم الراحل أربان هو معلم اللص اردوغان الذي انقلب على معلمه أما قاله الصهيوني أردوغان بوقت سابق عنه, قال انه موكل بتنفيذ برنامج الشرق الأوسط الكبير الذي وضعه الصهيوني اليهودي الخطر في القرن العشرين, برنارد لويس, أمن اردوغان يكمن باحتلال شريط حدودي بعمق 30 كم ولهذه الغاية أرسل عاهر تركيا وزير خارجيته لينسق مع صهاينة الكيان عدوانهم في الجنوب مع عدوانه في الشمال وهذا ليثبت كفائته لمشغليه في الدولة اليهودية العميقة التي تحكم العالم بالمشاركة مع مافيات العالم السفلي المختلفة., للعلم تركيا دولة محكومة بالكامل من قبل المحافل الماسونية اليهودية والشيطان أردوغان نعل من نعالها وعضو في محافلها كما كنا نشرنا صورة بطاقة عضويته في المحفل الماسوني التركي.

اليكم هذا الفيديو الهام وهو قصير جداً,

https://www.youtube.com/watch?v=DRwVtldrkTs

أما أن يتذثر بعض حمقى جماعات الاخوان بعبائة أردوغان فهذا يسيئ لهم ويقودهم الى جهنم بالسلاسل,

 في السياق قال رجب طيب أردوغان: "نواصل بعناية الأعمال المتعلقة باستكمال خطنا الأمني على حدودنا الجنوبية عبر عمليات جديدة".

وأضاف الرئيس التركي: "مزقنا الممر الإرهابي المراد تشكيله على حدودنا الجنوبية من خلال عمليات درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام ودرع الربيع وقفل المخلب".

ويوم الأربعاء الماضي، قال رجب طيب أردوغان، في كلمة أمام أعضاء كتلة حزبه "العدالة والتنمية" في البرلمان التركي إن تركيا بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة بقرارها المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كيلومترا بشمال سوريا، و"تطهير منطقتي تل رفعت ومنبج من الإرهابيين".

هذا ونصح المبعوث الخاص للرئيس الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف بعدم الانخراط في وضع توقعات افتراضية بشأن العملية العسكرية التركية.

جاء ذلك تعليقا على العملية العسكرية الجديدة التي تعتزم أنقرة القيام بها في الشمال السوري

كما أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، عن أمل موسكو في أن تمتنع أنقرة عن الأعمال التي قد تؤدي إلى تدهور خطير للأوضاع في سوريا.

من جانبه، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، معارضة بلاده لأي هجوم عسكري تركي على شمال سوريا، وحذر أنقرة حليفة بلاده في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، من أن ذلك "سيعرّض المنطقة للخطر".

وطلب بلينكن من أنقرة التزام اتفاق وقف إطلاق النار الذي وضع عام 2019، بعدما جدد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تهديداته بـ"تطهير" مدينتين في شمال سوريا من المقاتلين الأكراد.