بطولات اردوغان لا تكون إلآ في خدمة مُشغليه من اليهود الصهاينة, تذكرني بطولات أردوغان بقصة عنتر شايل سيفو, فصة رجل صعيدي ارتحل للغربة من اجل لقمة العيش بعقد مزور ليكتشف انه تحول لبطل لأفلام جنسية إباحية, لكن عنترنا "أردوغان" , لم يخدع بل بمزاجه مارس ويمارس كل الرذائل عن وعي وإدراك وسبق إصرار, فالدعارة الأردوغانية هي جزء من فلسفته وعقيدته, وجمهوره من الأغبياء الحمقى كثر, كثر والفضل يعود لجماعته أي جماعة الإخوان المسلمين, فيكفي ان يقول لشمعون بيرز "إسرائيل تعرف جيدا كيف تقتل الأطفال" على اثر العدوان الصهيوني لمدة 3 اسابيع في العام 2014 ليتحول لبطلٍ في نظر اتباعه بينما هو ينسق أمنياً وعسكرياً معها.ويتبادل تجارياً كذلك, فيديو عن العلاقات التركية الاسرائيلية بدقيقتين يلخص العلاقة بين عمنرنا "أردوغان"
بالأمس تبجح عنترنا بقوة عسكره ومرتزقته وبتحقيقة نصرا" ضد أرمينيا, الصديقة للعرب وقد حقق عليها نصراً لصالح أذربيجان الصديقة ل "اسرائيل", أردوغان يعادي كل من يعاديه الكيان الصهيوني. لن نعيد سيرته القذرة في سوريا فهو من دمرها لصالح الكيان وهو من سرق مصانعها وغلالها ودمر بناها التحتية واستخدم ابنائها كقطع غيار بشرية بالتعاون مع المافيات الدولية, فماذا قال أردوغان؟, لقدأعلن رجب طيب أردوغان، أمس الخميس، أنه حقق نصراً في اذربيجان بينما لا يتجاوز "عداءه" الظاهري للكيان بعض تافه الكلام.