الطالبة أليسار عبد الخالق تسوق حافلة عمومية لنقل الركاب، وهي تعتبر أول شابة تقود حافلة عمومية في السويداء (على خط نجران- مدينة السويداء), ابلغت  التلفزيون السوري إنها تفعل ذلك لتريح والدها.

وأشارت إلى أن هذا يأتي أيضا بتشجيع ودعم من والدها السيد عصام عبد الخالق، والذي بدوره كشف أن أليسار كانت مبدعة منذ صغرها في إلقاء الشعر والكثير من المواهب.

بالإضافة لكونها طالبة سنة 3 طب بشري فهي تدرس بالتوازي الإعلام , المرأة السورية تشارك الرجل في كل المهام فهي جندية في الميدان ورائدة كما في الطب في الإعلام. سوريا ستنهض كطائر الفينيق من بين الركام لتبني بلدها و لتكتب تاريخ مجيد ستذكره كتب التاريح بفخر واعتزاز.