-إعلان السعودية عن مبادرة لإنهاء الحرب في اليمن هو حرب إعلامية جديدة على الشعب اليمني
-ما جرى عرضه على اليمنيين هو خداع وتضليل وهو وقف إطلاق النار مع استمرار أشكال الحرب
-العروض المقدمة لليمنيين خداع ولا ينطلي على قيادات اليمن ولا حتى على أطفال هذا البلد
-على السعوديين والأميركيين إدراك أنهم يضيعون الوقت بعد أن اختبروا اليمنيين الذين لن يُخدعوا
-وقف النار من دون رفع الحصار هو تضليل ويعكس الرغبة في تحقيق ما عجزوا عنه في الميدان العسكري
-المبادرات المقدمة هي دعوة لحوار تحت ضغط الجوع والمرض وهذا خداع لن ينطلي على اليمنيين
- كان الشيخ أحمد الزين ثابت القدم راسخاً في طريق الوحدة منذ تصديه للشأن العام ، ومنذ بدايته كان واضحاً مستقيماً ولا مكان لديه للتقلبات، كان صاحب بصيرة ثاقبة.
- الشيخ أحمد منذ البداية بنى أساساً اسمه فلسطين ، القدس ، المقدسات ، الارض المحتلة ، الشعب الفلسطيني .. كانت انطلاقته واضحة مبنية على قضية واضحة جداً.
- الشيخ أحمد كان مع فلسطين والمقاومة الفلسطينية ومع كل من يقف مع فلسطين من أجل مواجهة المشروع الصهيوني ، لذلك وجد نفسه صديقاً وحليفاً لسماحة الامام السيد موسى الصدر والشيخ راغب والسيد عباس.
- يوما بعد يوم تتكشف حقائق من كان يقف خلف تلك الأحداث في سـوريا وكل يوم يثبت أن أهم الاستـهدافات مما يجري في سـوريا كان فلسطين والمقاومة.
- أي منصف تمثل فلسطـين والقـدس بالنسبة له قضية مركزية وهوية واضحة انسانيًا وفكريًا وشرعيًا يجب أن يقف مع الجمـهورية الاسـلامية الايـرانية.
- خلال عشر سنوات في لبنان والبحرين وسوريا واليمن الذي كسر عين الفتنة هو موقف هذه النخبة السنية الرائعة ومن كبار هذه النخبة كان الشيخ أحمد الزين .



