تأبى سلطة الخزي والعار والشنار إلآ خيانة الشعب الفلسطيني وتقديم دم أبناءه خدمة لديمومة الإحتلال, هذا الفعل مارسته وتمارسة سلطة الخيانة في رام الله, لقد رهنت هذه السلطة الخسيسة مصيرها بمصير الإحتلال, بالرغم من ذلك ينجح مقاومونا في الضفة من تنفيذ أعمال بطولية كانت اليوم إحداها والتي تمثلت بطعن جندي صهيوني حتى الموت جنوب مدينة بيت لحم.في الضفة الفلسطينية المحتلة.
إضاءات
قال الصحفي الإسرائيلي في موقع "واللا" العبري الإخباري آفي سخاروف ، إن جهاز المخابرات العامة الفلسطينية نجح في الأشهر الأخيرة في إحباط عدد نوعي من العمليات الهجومية ضد أهداف إسرائيلية، سواء من خلال تعقب من يحاولون تنفيذها على شبكات التواصل الاجتماعي، أو الملاحقة الأمنية الاستخبارية المباشرة، التي تتم في بعض الأحيان من خلال معلومات تقدمها المخابرات الإسرائيلية.
وأكد سخاروف أنه في ظل الواقع الأمني على الأرض في الضفة فإن التعاون الأمني شهد خلال النصف الأول من العام الجاري تحسناً أكثر من أي فترة زمنية أخرى.
وأشار سخاروف إلى أن الهدوء الكبير الذي شهدته الضفة بالتزامن مع انعقاد مؤتمر البحرين نتيجة منع السلطة لأي مظاهرات احتجاجية يأتي في هذا السياق.
وذكر سخاروف، نقلا عن أوساط فلسطينية رسمية، أن التنسيق الأمني مع الإسرائيليين هدفه المحافظة على بقاء السلطة الفلسطينية لأطول فترة ممكنة في الحكم.